توصيات أشغال الورشة اللقاء التشاوي حول ميثاق طنجة..........طنجة 21 نونبر
2014
توصيات أشغال الورشة الأولى” السلوكيات البيئية”
تخللت أعمال ورشات اللقاء التشاوري حول “ميثاق المدينة” المنظم من طرف “الجماعة الحضرية لطنجة” بقصر الأنوار يومه الجمعة 21 نونبر 2014 مجموعة من النقاشات تضمنتها التوصيات التي خرجت بها ورشات اللقاء على رأسها ورشة السلوكيات البيئية التي حضرها أزيد من 89 مشاركة ومشارك.
وقد هدفت الورشة إلى تحديد السلوكيات البيئية الواجب تبنيها من قبل المواطنين في طنجة وفي عدة أماكن (الأحياء، المؤسسات التعليمية، المنتزهات الشواطئ، الأماكن العمومية) كانخراط تام في هذا الميثاق ميثاق المدينة في محوره الأول – النظافة والبيئة.
انطلقت الورشة بمداخلات فعاليات المجتمع المدني الذي أبدى اهتمامه واستعدادها للانخراط في هذه العملية وكذلك لم يتردد في إعطاء مجموعة من الاقتراحات والتطورات حول الموضوع.
ومن أهم التوصيات التي خلصت إليها الورشة:
الالتزام ببنود الميثاق باعتباره ميثاقا أخلاقيا، والانخراط فيه من خلال مواثيق شرف تضعها الأحياء والمؤسسات وتحدد فيها مسؤوليتها اتجاه احترام البيئة، وكذلك يقيامها بكل ما يمكن أن يساهم في خلق بيئة سليمة يستحقها المجتمعالتربية على السلوك البيئي السليم في المؤسسات التعليمية وفي البيت وعبر وسائل الإعلام. السمعية والبصرية من خلال دورات تحسيسية وتوعوية.
اعتماد المنطق التشاركي في تدبير النفايات من طرف المواطنين.
استعمال النفايات العضوية في إنتاج الأسمدة العضوية من طرف الأفراد
عدم رمي النفايات في الأماكن العمومية.
القيام بحملات للنظافة خلال السنة داخل المؤسسات.
خلق منافسة بين المؤسسات التعليمية بتنظيم مسابقات إلى غير ذلك.
التربية على احترام أماكن وأوقات رمي النفايات.
تقوية القدرات في مجال تدبير النفايات العضوية.
تقوية القدرات في إعادة الإنتاج التقليدي للمواد البلاستيكية
تبني الجهات المسؤولة التربية على السلوك البيئي من خلال وضع لوائح تذكر بالسلوك الواجب اتخاذه وبالعقوبة التي تترتب عن عدم احترامه
تدريس مادة التربية البيئية وإدماج وانخراط نيابة التعليم والوزارة الوصية في مجال حماية البيئة
هذا فيما يتعلق بالمجال العام أما فيما يتعلق بالخاص فالمواطن عليه الالتزام بمجموعة من السلوكيات على أن يقوم المجتمع المدني بالتحسيس في هذا الاتجاه من خلال:
تحسين فضاءات المؤسسات التعليمية
تحسين واجهات المنازل ونظافة الحي ونظافة المدينة
احترام توقيت رمي النفايات
مساعدة مهندسي النظافة
احترام راحة المواطنين وعدم استخدام المنبهات الصوتية وكل الوسائل المسؤولة عن عدم راحة المواطنين.
استعمال الوسائل البيئية عوض الأكياس البلاستيكية
الالتزام بحماية المدينة من كل ما يمكن أن تتعرض له من إتلاف
التزام المجتمع المدني بالقيام بحملات دورية داخل المؤسسات
توعية المواطنين بضرورة تجفيف النفايات قبل وضعها في القمامات
عدم رمي الازبال في المجاري واحترام الأماكن المخصصة لحاويات الازبال ومواقف السيارات
تخصيص نقط جمع النفايات الضارة.
وقد خلصت الورشة إلى نتيجة مهمة مفادها أنه احترام البيئية يحتم علينا إتباع ممارسات وسلوكيات كفيلة بالحفاظ على المدينة ولهذا يجب أن تكون البنية مهيأة ويجب على أن يكون هناك انخراط للمجتمع السياسي والاقتصادي مع توفير الشروط والإمكانيات اللازمة للحصول على توازن تشاركي بين المواطن والمسؤولين.
توصيات أشغال الورشة الأولى” السلوكيات البيئية”
تخللت أعمال ورشات اللقاء التشاوري حول “ميثاق المدينة” المنظم من طرف “الجماعة الحضرية لطنجة” بقصر الأنوار يومه الجمعة 21 نونبر 2014 مجموعة من النقاشات تضمنتها التوصيات التي خرجت بها ورشات اللقاء على رأسها ورشة السلوكيات البيئية التي حضرها أزيد من 89 مشاركة ومشارك.
وقد هدفت الورشة إلى تحديد السلوكيات البيئية الواجب تبنيها من قبل المواطنين في طنجة وفي عدة أماكن (الأحياء، المؤسسات التعليمية، المنتزهات الشواطئ، الأماكن العمومية) كانخراط تام في هذا الميثاق ميثاق المدينة في محوره الأول – النظافة والبيئة.
انطلقت الورشة بمداخلات فعاليات المجتمع المدني الذي أبدى اهتمامه واستعدادها للانخراط في هذه العملية وكذلك لم يتردد في إعطاء مجموعة من الاقتراحات والتطورات حول الموضوع.
ومن أهم التوصيات التي خلصت إليها الورشة:
الالتزام ببنود الميثاق باعتباره ميثاقا أخلاقيا، والانخراط فيه من خلال مواثيق شرف تضعها الأحياء والمؤسسات وتحدد فيها مسؤوليتها اتجاه احترام البيئة، وكذلك يقيامها بكل ما يمكن أن يساهم في خلق بيئة سليمة يستحقها المجتمعالتربية على السلوك البيئي السليم في المؤسسات التعليمية وفي البيت وعبر وسائل الإعلام. السمعية والبصرية من خلال دورات تحسيسية وتوعوية.
اعتماد المنطق التشاركي في تدبير النفايات من طرف المواطنين.
استعمال النفايات العضوية في إنتاج الأسمدة العضوية من طرف الأفراد
عدم رمي النفايات في الأماكن العمومية.
القيام بحملات للنظافة خلال السنة داخل المؤسسات.
خلق منافسة بين المؤسسات التعليمية بتنظيم مسابقات إلى غير ذلك.
التربية على احترام أماكن وأوقات رمي النفايات.
تقوية القدرات في مجال تدبير النفايات العضوية.
تقوية القدرات في إعادة الإنتاج التقليدي للمواد البلاستيكية
تبني الجهات المسؤولة التربية على السلوك البيئي من خلال وضع لوائح تذكر بالسلوك الواجب اتخاذه وبالعقوبة التي تترتب عن عدم احترامه
تدريس مادة التربية البيئية وإدماج وانخراط نيابة التعليم والوزارة الوصية في مجال حماية البيئة
هذا فيما يتعلق بالمجال العام أما فيما يتعلق بالخاص فالمواطن عليه الالتزام بمجموعة من السلوكيات على أن يقوم المجتمع المدني بالتحسيس في هذا الاتجاه من خلال:
تحسين فضاءات المؤسسات التعليمية
تحسين واجهات المنازل ونظافة الحي ونظافة المدينة
احترام توقيت رمي النفايات
مساعدة مهندسي النظافة
احترام راحة المواطنين وعدم استخدام المنبهات الصوتية وكل الوسائل المسؤولة عن عدم راحة المواطنين.
استعمال الوسائل البيئية عوض الأكياس البلاستيكية
الالتزام بحماية المدينة من كل ما يمكن أن تتعرض له من إتلاف
التزام المجتمع المدني بالقيام بحملات دورية داخل المؤسسات
توعية المواطنين بضرورة تجفيف النفايات قبل وضعها في القمامات
عدم رمي الازبال في المجاري واحترام الأماكن المخصصة لحاويات الازبال ومواقف السيارات
تخصيص نقط جمع النفايات الضارة.
وقد خلصت الورشة إلى نتيجة مهمة مفادها أنه احترام البيئية يحتم علينا إتباع ممارسات وسلوكيات كفيلة بالحفاظ على المدينة ولهذا يجب أن تكون البنية مهيأة ويجب على أن يكون هناك انخراط للمجتمع السياسي والاقتصادي مع توفير الشروط والإمكانيات اللازمة للحصول على توازن تشاركي بين المواطن والمسؤولين.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire