تبرعت السيدة نجية نظير مغربية مقيمة بإنجلترا بأزيد من مليار سنتيم قصد بناء ثانوية تأهيلية وقسم داخلي وإعادة بناء ثلاثة أقسام بأحد المدارس علاوة على إصلاحات أخرى بإقليم سطات.
وقد لقيت مبادرة هذه السيدة الشريفة ترحيبا على وسائط التواصل الاجتماعي واعتبرها حميد المالكي في تغريدة على جداره بأن:" هؤلاء هم من يستحقون اﻹشادة بهم وليس التفاهات التي كل مضامنها التفاهة ولا شيئ غير التفاهة إرتقو فالقاع مزدحم !"
وبدوره ؛ اشاد الناشط المدني سعيد لكحل بالمبادرة وعلق عيها : " هذه السيدة المواطنة الصالحة هي من يستحق الأوسمة وتصدر الوزارة الوصية على البريد طابعا بريديا بحمل صورتها واسمها لتكون نموذجا يحتذى وتضرب مثلا رائعا في الأعمال الاحسانية ببعدها الوطني والإنساني ماشي بحال ذوك الانتهازيين الذين يفضلون رصد أموال كثيرة لبناء المساجد يؤمها قليل من المصلين وتنتهي منفعتها البسيطة مع انتهاء الصلاة. قالك باغيين يضمنو قصر في الجنة .هذا سميتو الغسيل الديني للاموال"
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire