في محاولة لاستنهاض الفعل النضالي والتضامني مع حراك الريف، والمساهمة في دعم
المعتقلين في إضرابهم عن الطعام، وتنويع أشكال التضامن، اجتمع يوم الخميس 05
اكتوبر بمقر الاتحاد المغربي للشغل بالسوق دبرا / طنجة شباب وفعاليات نضالية،
اتفقت على إصدار نداء أولي مفتوح لكل المناضلين والهيئات لحضور جمع عام يوم الخميس
12 أكتوبر بنفس المقر للتفكير في الصيغ المتاحة للدعم والتنظيم.
لكن بمجرد صدور النداء أعرب أحد المسؤولين بمقر الاتحاد المغربي للشغل عن رفضه القاطع منحنا مقرالاتحاد للاجتماع بدعوى ان الاتحاد يتعامل مع الاطارات ،فقط، بالرغم من محاولات بعض مناضلي الاتحاد المنخرطين في المبادرة ثني المسؤول النقابي للتراجع عن موقفه لكن من دون جدوى.
وقد حضر اليوم الخميس12 أكتوبر موعد الجمع العام حسب النداء الصادر مجموعة من الشباب والمناضلين للمقر، غير أن ابواب الاتحاد كانت مقفلة ولا أثر لأي حارس أو مسؤول بالمقر.
و للتوضيح ؛إن نفس الأشخاص من تواصلوا مع هذا المسؤول النقابي لتوفير المقر خلال اللقاء الأولي ليوم الخميس 05 أكتوبر،هم من حاولوا ثانية باعتبارهم مسؤولين نقابيين ببعض القطاعات بالاتحاد، لكن يبدو أن قرار المنع كان قاطعا وتجاوز الجميع.
و برغم هذا الحصار المضروب عبر أصحاب مبادرة النداء عن محاولة تجاوزه بواسطة الإعلان عن مقر بديل للاجتماع.
لكن بمجرد صدور النداء أعرب أحد المسؤولين بمقر الاتحاد المغربي للشغل عن رفضه القاطع منحنا مقرالاتحاد للاجتماع بدعوى ان الاتحاد يتعامل مع الاطارات ،فقط، بالرغم من محاولات بعض مناضلي الاتحاد المنخرطين في المبادرة ثني المسؤول النقابي للتراجع عن موقفه لكن من دون جدوى.
وقد حضر اليوم الخميس12 أكتوبر موعد الجمع العام حسب النداء الصادر مجموعة من الشباب والمناضلين للمقر، غير أن ابواب الاتحاد كانت مقفلة ولا أثر لأي حارس أو مسؤول بالمقر.
و للتوضيح ؛إن نفس الأشخاص من تواصلوا مع هذا المسؤول النقابي لتوفير المقر خلال اللقاء الأولي ليوم الخميس 05 أكتوبر،هم من حاولوا ثانية باعتبارهم مسؤولين نقابيين ببعض القطاعات بالاتحاد، لكن يبدو أن قرار المنع كان قاطعا وتجاوز الجميع.
و برغم هذا الحصار المضروب عبر أصحاب مبادرة النداء عن محاولة تجاوزه بواسطة الإعلان عن مقر بديل للاجتماع.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire