علق الباحث في قضايا الفكر الديني سعيد لكحال على هذا القرار على صفحة تواصله الاجتماعية ما يلي :
قرار حكيم وسليم طال انتظاره لعقود بسبب تغول "الصحوة الإسلامية" التي تحولت إلى سوط يجلد الشعوب الإسلامية باسم الدين . على وزير الأوقاف في المغرب أن يتخذ نفس القرار ويأمر بتخفيض صوت المكبرات ومنع نقل صلاة التراويح على الهواء عبر المكبرات . ذات يوم طالبت السيدة نزهة الصقلي من وزير الأوقاف بالتدخل لحث المؤذنين على خفض أصوات المكبرات فقامت دنيا التطرف ضدها من الإسلاميين والسلفيين وحتى عموم "المؤمنين" .الان جاء القرار من زير الأوقا ف السعودي فهل ستنفجر الحناجر إياها صياحا وتنديدا ؟؟؟
Said Elakhal
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire