الحمد لله لقد تم إطلاق سراحي الآن بعد 48 ساعة من السجن تحت الحراسة النظرية، مع استمرار المتابعة في حالة سراح، شكرا لهيئة المحامين، شكرا لكل مناضلي ومناضلات التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد، ولاطارنا القوي، شكرا لجميع المتضامنين، شكرا للاطارات النقابية والهيئات الحقوقية التقدمية المتضامنة، تجربة صعبة جداً ومهينة، لكن بفضل الله وبفضل اطارنا الصامد سنتجاوزها، لأنها فقط بداية الرحلة لنتبث لهم اننا لن نتنازل عن حقنا الدستوري في الادماج في الوظيفة العمومية.
نزهة مجدي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire