أتوقع أنه في الغالب سيكون السؤال الأساسي الذي يدور في خلد المسؤولين في كدش مركزيا او قطاعيا ( التعليم) او بصيغة أخرى تشابهه، أن السؤال هو :
هل يمكن للنقابة أن تكون قادرة على حمل ثقل المعركة لوحدها؟
واسمحوا لي أن أقدم لكم بعض الجوانب المساعدة على البحث عن الجواب.
إياكم أن تضعوا قبعة البورجوازي الصغير الذي يفكر في من يدفع له أكثر فيناصره،
إن تفاصيل الربح والخسارة قد تكون حاسمة لاتخاذ موقف ما في زمن التراجع، زمن الجزر، لكن في زمن المد لا تفكير يطول، الاصطفاف يجب أن يكون مبدئيا.
أن المعركة هنا واضحة، التناقض واضح، الأطراف معلنة وأصحاب الحقوق لا يردون أن يكون " عبيد " المانيفكتورة التعليمية.
أن الفرصة مؤاتية لاسترجاع الصفة النضالية العمالية للنقابة، بعد عقدين ونصف من الحوار الاجتماعي، الذي لم يفعل غير تحصيل امتيازات بسيطة مقابل الاجهاز على مكتسبات تاريخية للطبقة العاملة.
أذكركم اخيرا كيف تم تفصيل قانون انتخاب المنتدبين لصالح نقابة ضدا على جماهيرية الكدش، وأن العدو لا يجب أن تخطئه انظاركم.
Amis qui aiment Nabila Mounib - P.O - الدكتورة نبيلة منيب
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire