حب
لاأعتذر عنه
أنا الموقّع أدناه مرسيل خليفة المواطن اللبناني العربي
يتملكني الشعور بالألم الشديد وأنا أعاين هذا ألكم الخرافي من المحنة التي تنتاب
شعب سوريا واللاجئين منهم على نحو خاص ولا يسعني إلاّ
أن ابدي كل مشاعر التضامن والمحبّة.
أغتنم هذه المناسبة لأقدّم لشعبنا السوري ولاجئيه في لبنان على وجه خاص كل الاعتذار ممّا اقترفته وتقترفه السياسة اللبنانية في حقّه – حقّهم.
لم أكن يوماً أتصوّر أنه سيكون على السوريين أن يدخلوا إلى بلدهم لبنان بتأشيرة وبشروط تعادل التعجيز وإنه نكسة لا أقبلها للبنان ولا لسوريا كما لم أكن لأقبلها يوماً مع اللاجئين الفلسطينيين ولا لروابط التاريخ والنضال المشترك بين شعبيهما
قليل من العقل أيها اللاعبون بالمصائر،
التاريخ لا يقبل التزوير.
أغتنم هذه المناسبة لأقدّم لشعبنا السوري ولاجئيه في لبنان على وجه خاص كل الاعتذار ممّا اقترفته وتقترفه السياسة اللبنانية في حقّه – حقّهم.
لم أكن يوماً أتصوّر أنه سيكون على السوريين أن يدخلوا إلى بلدهم لبنان بتأشيرة وبشروط تعادل التعجيز وإنه نكسة لا أقبلها للبنان ولا لسوريا كما لم أكن لأقبلها يوماً مع اللاجئين الفلسطينيين ولا لروابط التاريخ والنضال المشترك بين شعبيهما
قليل من العقل أيها اللاعبون بالمصائر،
التاريخ لا يقبل التزوير.
مرسيل خليفة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire