قرر تلاميذ المغرب تنظيم أسبوع كامل للاحتفال بالأستاذ مغاربيا وعربيا
، في أول بادرة إنسانية تحمل أكثر من دلالة ومن رمزية كبيرة ، بعد محاولات الاستبدادات
العربية لتحطيم رمزية الاستاذ ومكانته ابتداء من الحضانة إلى التعليم الجامعي التي
يتدرج فيه الطفل منذ نعومة أظافره ، وصولا إلى تفريغ المجتمعات العربية والاستخفاف
بالعقل ومستقبل الأجيال الذي يعد المربي محورها وعمودها الفقري.
وقد اختار الشباب لهذا الحفل صفحة رسمية على صفحات التواصل الاجتماعي بالفيسبوك تضاعفت وانتشرت في وقت قياسي مع تغطية صحفية وإعلامية مسبوقة وواسعة تستقبل كل المبادرات وتنشر كل الإبداعات تحضيرا للاحتفال الضخم ، وجعلوا أيام 16 إلى 21 من شهر مارس 2015 تاريخا له.
كما لاقت ذات الصفحة تجاوبا تلاميذيا وشعبيا واسعا في كل مؤسسات العالم العربي بالمغرب وتونس ومصر لحد الآن في انتظار التحاق باقي زملائهم الذين ينتظرون الفرصة للتعبير عن امتنانهم للمربي الذي احتضنهم لأول مرة ولكل من كان له سابق فضل في حياتهم.
وقد اختار الشباب لهذا الحفل صفحة رسمية على صفحات التواصل الاجتماعي بالفيسبوك تضاعفت وانتشرت في وقت قياسي مع تغطية صحفية وإعلامية مسبوقة وواسعة تستقبل كل المبادرات وتنشر كل الإبداعات تحضيرا للاحتفال الضخم ، وجعلوا أيام 16 إلى 21 من شهر مارس 2015 تاريخا له.
كما لاقت ذات الصفحة تجاوبا تلاميذيا وشعبيا واسعا في كل مؤسسات العالم العربي بالمغرب وتونس ومصر لحد الآن في انتظار التحاق باقي زملائهم الذين ينتظرون الفرصة للتعبير عن امتنانهم للمربي الذي احتضنهم لأول مرة ولكل من كان له سابق فضل في حياتهم.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire