ﺍﻹﺳﻢ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺍﻟﻔﺮﺟﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﻣﻮﺍﻟﻴﺪ ﺳﻨﺔ 1975\5\11 بمدينة
ﻃﻨﺠﺔ شمال ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ , ﺃﺗﻘﺪﻡ ﻟﻜﻢ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻷﺳﻄﺮ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻠﺨﺺ ﺍﻟﺤﻴﻒ ﺍﻟﺬﻱ ﻃﺎﻟﻨﻲ ﺑﺨﺼﻮﺹ ﻗﻀﻴﺘﻲ
ﻻ ﺳﻮﺍﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﻨﺖ ﻣﻘﻴﻤﺎ ﺑﻬﺎ ـ ﺇﺳﺒﺎﻧﻴﺎ ـ ﻭ ﻛﺬﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ
ﺍﻟﻤﻐﺮﺑﻴﺔ ﺑﻠﺪﻱ ﺣﻴﻦ ضلوا مكتوفي ﺍﻷﻳﺪﻱ ﺃﺗﺠﺎﻩ ﻗﻀﻴﺘﻲ.
ﺑﻌﺪ ﻣﺮﻭﺭ 4 ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﻭﻣﻊ ﺇﻗﺘﺮﺍﺏ
ﻣﻮﻋﺪ ﺇﻃﻼﻕ ﺳﺮﺍﺣﻲ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻁ ﻓﻲ ﻗﻀﻴﺔ ﺗﺨﺺ ﺍﻟﺤﻖ ﺍﻟﻤﺪﻧﻲ ﻭ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺪﺗﻬﺎ 8 ﺳﻨﻮﺍﺕ ،
ﺗﻔﺎﺟﺄﺕ ﺑﺈﺩﺍﻧﺘﻲ ﻓﻲ ﻗﻀﻴﺔ ﺃﺧﺮﻯ ﺗﺘﻌﻠﻖ ﺑﺎﻹﺭﻫﺎﺏ ﻭﺫﻟﻚ ﺳﻨﺔ 2004 ﻓﻲ ﺳﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﻫﻮﻟﻴﻮﺩﻱ ﻭ
ﺧﻴﺎﻟﻲ ﺇﺩ ﺗﻔﺎﺟﺄﺕ ﺑﺈﺗﻬﺎﻣﻲ ﺑﺎﻟﺘﺨﻄﻴﻂ ﻟﺘﻔﺠﻴﺮ ﺍﻟﻤﺤﻜﻤﺔ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ ﺑﻤﺪﺭﻳﺪ ﻣﻌﻴﺔ6 ﺃﺷﺨﺎﺹ ﺍﺧﺮﻳﻦ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺷﺎﺣﻨﺔ ﻣﻠﻐﻤﺔ ومحملة بـ
500 ﻛﻠﻎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻔﺠﺮﺍﺕ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻌﻘﻮﺑﺔ 30 ﺳﻨﺔ.
ﺃﺷﺨﺎﺹ ﺍﺧﺮﻳﻦ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺷﺎﺣﻨﺔ ﻣﻠﻐﻤﺔ ومحملة بـ 500 ﻛﻠﻎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻔﺠﺮﺍﺕ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻌﻘﻮﺑﺔ 30 ﺳﻨﺔ.
ﺇﻧﻬﺎ ﺍﻟﺴﺨﺮﻳﺔ ﻋﻴﻨﻬﺎ ، ﻫﻞ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﺷﺎﺣﻨﺔ ﻣﻠﻐﻤﺔ ﺏ500 ﻛﻠﻎ ﻝ7 ﺃﺷﺨﺎﺹ ﺣﺘﻰ ﻳﻔﺠﺮﻭﻫﺎ ؟
و ﻛﻴﻒ ﻳﻤﻜﻨﻨﻲ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻔﻌﻞ ﻭ ﺃﻧﺎ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﺠﺪﺭﺍﻥ ؟ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﻨﺎﻗﻀﺎﺕ ﺧﻠﻘﺖ ﻣﻮﺍﻗﻒ ﻣﺘﺒﺎﻳﻨﺔ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻞ ﻭﺯﺍﺭة ﺍﻟﻌﺪﻝ ، ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺮﻭﺭ 4 ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻭﻣﻊ ﺣﻠﻮﻝ ﺳﻨﺔ 2008 ﺗﺒﺨﺮﺕ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺘﻬﻢ ﻭﺗﻢ ﺇﻋﺎﺩة ﺍﻟﻨﻈﺮ ﻓﻲ ﻗﻀﻴﺘﻲ ﻓﺘﻤﺖ ﺗﺒﺮﺋﺘﻲ ﻣﻦ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺘﻬﻢ ﻟﻜﻦ ﺑﻌﺪ ﻣﺮﻭﺭ 4 ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻛﻠﻬﺎ ﻣﻌﺎﻧﺎﺕ ﻭ ﺿﻴﺎﻉ ﻟﻴﺘﻢ ﺇﻃﻼﻕ ﺳﺮﺍﺣﻲ ﻭ ﺗﺮﺣﻴﻠﻲ ﻟﻠﻤﻐﺮﺏ . ﻭﺑﻌﺪ ﺇﺳﺘﻤﺮﺍﺭﻱ ﻓﻲ ﻣﺘﺎﺑﻌﺘﻲ ﻟﻘﻀﻴﺘﻲ ﻟﻠﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻌﻮﻳﺾ ﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﺇﺩ ﻗﻀﺖ ﻟﻲ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﺔ ﺑﺘﻌﻮﻳﺾ ﻗﺪﺭﻩ 600000 ﺃﻭﺭﻭ
ﻣﺎﺯﻟﺖ ﺃﻧﺘﻈﺮ ﻟﺤﺪ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺍﻷﻣﺮ ﺑﺼﺮﻓﻬﺎ ﻓﻲ ﻇﺮﻭﻑ ﻏﺎﻣﻀﺔ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﻭ ﺳﻴﺎﺳﺎﺕ ﺍﻟﺘﻤﺎﻃﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﺻﺎﺭﺕ ﺗﺮﻫﻘﻨﻲ ﻣﺎﺩﻳﺎ ﻭ ﻣﻌﻨﻮﻳﺎ.
ﺣﺴﺐ ﺩﻓﺎﻋﻲ ﺇﻥ ﺍﻟﺘﺄﺧﺮ ﺭﺍﺟﻊ ﻟﻔﺮﺍﻍ ﺍﻟﺨﺰﻳﻨﺔ ﺑﻌﺪ ﺗﻌﺮﺽ ﺇﺳﺒﺎﻧﻴﺎ ﻟﻸﺯﻣﺔ ﺍﻹﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﻭ ﻻ ﺑﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺑﻠﻤﺎﺳﻴﺔ ﻭ ﺍﻟﺘﺮﻳﺖ ، ﻟﻜﻨﻲ ﻟﺴﺖ ﻣﻄﻤﺈﻧﺎ ﻭ ﻻ ﺃﻋﺘﻘﺪ ﻓﻲ ﺻﺪﻕ ﻛﻼﻣﻪ ﻣﺎ ﺷﺄﻥ ﺗﻌﻮﺿﻲ بالأزمة ﺍﻹﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ؟ ﻭﻣﺎ ﻳﺰﻳﺪ ﺍﻟﻄﻴﻦ ﺑﻠﺔ ﻫﻮ ﺗﻮﺻﻠﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺤﻜمة ﺍﻹﺳﺒﺎﻧﻴﺔ ﺑﺄﻣﺮ ﺑﻤﻮﺟﺒﻪ ﻋﻠﻲ ﺩﻓﻊ 1800 ﺃﻭﺭﻭ كمستحقات ﻟﻠﻤﻠﻒ ﻭ ﻫﻴﺄﺓ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ.
ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺩﻭﻟﺔ ﻣﺜﻞ ﺇﺳﺒﺎﻧﻴﺎ ﻋﺎﺟﺰﺓ ﻋﻠﻰ ﺳﺮﻑ ﺗﻌﻮﻳﻀﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﺤﻖ ، ﻓﻜﻴﻒ ﺗﺘﺠﺮﺀ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻷﻭﻧﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﻄﺎﻟﺒﺘﻲ ﺑﺪﻓﻊ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﺴﺘﺤﻘﺎﺕ ﻣﻊ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﺃﻧﻪ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻤﻠﻒ . ﺇﻧﻪ ﺍﻟﺘﺒﺠﺢ ﻭ ﺍﻟﻼﻣﺴﺆﻭﻟﻴﺔ لماذا ﻻ ﻳﻘﺘﻄﻌﻮﻧﻬﺎ ﻣﻦ ﺗﻌﻮﻳﻀﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻣﺎﺯﺍﻟﻮﺍ ﻳﺤﺘﻔﻀﻮﻥ ﺑﻪ.
ﺇﻥ ﺩﻋﻮﺗﻲ هاته ﻣﻮﺟﻬﺔ ﻟﻜﻞ ﺍﻟﺸﺮﻓﺎﺀ ﻭ ﺍﻟﻐﻴﻮﺭﻳﻦ والحقوقيون والمحامين ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺘﻌﺎﻃﻔﻮﻥ ﻣﻊ ﻗﻀﻴﺘﻲ ﻭﻟﻬﻢ ﺍﻹﻣﻜﺎﻧﻴﺔ ﻓﻲ ﻣﺪي بيد ﺍﻟﻌﻮﻥ و ﻻ ﺗﺒﺨﻠﻮﺍ ﻋﻠﻲ ﺑﻨﺼﺎﺋﺤﻜﻢ
مصطفى الفرجاني - ضحية تهمة الإرهاب
ﺃﺷﺨﺎﺹ ﺍﺧﺮﻳﻦ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺷﺎﺣﻨﺔ ﻣﻠﻐﻤﺔ ومحملة بـ 500 ﻛﻠﻎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻔﺠﺮﺍﺕ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻌﻘﻮﺑﺔ 30 ﺳﻨﺔ.
ﺇﻧﻬﺎ ﺍﻟﺴﺨﺮﻳﺔ ﻋﻴﻨﻬﺎ ، ﻫﻞ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﺷﺎﺣﻨﺔ ﻣﻠﻐﻤﺔ ﺏ500 ﻛﻠﻎ ﻝ7 ﺃﺷﺨﺎﺹ ﺣﺘﻰ ﻳﻔﺠﺮﻭﻫﺎ ؟
و ﻛﻴﻒ ﻳﻤﻜﻨﻨﻲ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻔﻌﻞ ﻭ ﺃﻧﺎ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﺠﺪﺭﺍﻥ ؟ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﻨﺎﻗﻀﺎﺕ ﺧﻠﻘﺖ ﻣﻮﺍﻗﻒ ﻣﺘﺒﺎﻳﻨﺔ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻞ ﻭﺯﺍﺭة ﺍﻟﻌﺪﻝ ، ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺮﻭﺭ 4 ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻭﻣﻊ ﺣﻠﻮﻝ ﺳﻨﺔ 2008 ﺗﺒﺨﺮﺕ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺘﻬﻢ ﻭﺗﻢ ﺇﻋﺎﺩة ﺍﻟﻨﻈﺮ ﻓﻲ ﻗﻀﻴﺘﻲ ﻓﺘﻤﺖ ﺗﺒﺮﺋﺘﻲ ﻣﻦ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺘﻬﻢ ﻟﻜﻦ ﺑﻌﺪ ﻣﺮﻭﺭ 4 ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻛﻠﻬﺎ ﻣﻌﺎﻧﺎﺕ ﻭ ﺿﻴﺎﻉ ﻟﻴﺘﻢ ﺇﻃﻼﻕ ﺳﺮﺍﺣﻲ ﻭ ﺗﺮﺣﻴﻠﻲ ﻟﻠﻤﻐﺮﺏ . ﻭﺑﻌﺪ ﺇﺳﺘﻤﺮﺍﺭﻱ ﻓﻲ ﻣﺘﺎﺑﻌﺘﻲ ﻟﻘﻀﻴﺘﻲ ﻟﻠﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻌﻮﻳﺾ ﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﺇﺩ ﻗﻀﺖ ﻟﻲ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﺔ ﺑﺘﻌﻮﻳﺾ ﻗﺪﺭﻩ 600000 ﺃﻭﺭﻭ
ﻣﺎﺯﻟﺖ ﺃﻧﺘﻈﺮ ﻟﺤﺪ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺍﻷﻣﺮ ﺑﺼﺮﻓﻬﺎ ﻓﻲ ﻇﺮﻭﻑ ﻏﺎﻣﻀﺔ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﻭ ﺳﻴﺎﺳﺎﺕ ﺍﻟﺘﻤﺎﻃﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﺻﺎﺭﺕ ﺗﺮﻫﻘﻨﻲ ﻣﺎﺩﻳﺎ ﻭ ﻣﻌﻨﻮﻳﺎ.
ﺣﺴﺐ ﺩﻓﺎﻋﻲ ﺇﻥ ﺍﻟﺘﺄﺧﺮ ﺭﺍﺟﻊ ﻟﻔﺮﺍﻍ ﺍﻟﺨﺰﻳﻨﺔ ﺑﻌﺪ ﺗﻌﺮﺽ ﺇﺳﺒﺎﻧﻴﺎ ﻟﻸﺯﻣﺔ ﺍﻹﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﻭ ﻻ ﺑﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺑﻠﻤﺎﺳﻴﺔ ﻭ ﺍﻟﺘﺮﻳﺖ ، ﻟﻜﻨﻲ ﻟﺴﺖ ﻣﻄﻤﺈﻧﺎ ﻭ ﻻ ﺃﻋﺘﻘﺪ ﻓﻲ ﺻﺪﻕ ﻛﻼﻣﻪ ﻣﺎ ﺷﺄﻥ ﺗﻌﻮﺿﻲ بالأزمة ﺍﻹﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ؟ ﻭﻣﺎ ﻳﺰﻳﺪ ﺍﻟﻄﻴﻦ ﺑﻠﺔ ﻫﻮ ﺗﻮﺻﻠﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺤﻜمة ﺍﻹﺳﺒﺎﻧﻴﺔ ﺑﺄﻣﺮ ﺑﻤﻮﺟﺒﻪ ﻋﻠﻲ ﺩﻓﻊ 1800 ﺃﻭﺭﻭ كمستحقات ﻟﻠﻤﻠﻒ ﻭ ﻫﻴﺄﺓ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ.
ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺩﻭﻟﺔ ﻣﺜﻞ ﺇﺳﺒﺎﻧﻴﺎ ﻋﺎﺟﺰﺓ ﻋﻠﻰ ﺳﺮﻑ ﺗﻌﻮﻳﻀﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﺤﻖ ، ﻓﻜﻴﻒ ﺗﺘﺠﺮﺀ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻷﻭﻧﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﻄﺎﻟﺒﺘﻲ ﺑﺪﻓﻊ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﺴﺘﺤﻘﺎﺕ ﻣﻊ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﺃﻧﻪ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻤﻠﻒ . ﺇﻧﻪ ﺍﻟﺘﺒﺠﺢ ﻭ ﺍﻟﻼﻣﺴﺆﻭﻟﻴﺔ لماذا ﻻ ﻳﻘﺘﻄﻌﻮﻧﻬﺎ ﻣﻦ ﺗﻌﻮﻳﻀﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻣﺎﺯﺍﻟﻮﺍ ﻳﺤﺘﻔﻀﻮﻥ ﺑﻪ.
ﺇﻥ ﺩﻋﻮﺗﻲ هاته ﻣﻮﺟﻬﺔ ﻟﻜﻞ ﺍﻟﺸﺮﻓﺎﺀ ﻭ ﺍﻟﻐﻴﻮﺭﻳﻦ والحقوقيون والمحامين ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺘﻌﺎﻃﻔﻮﻥ ﻣﻊ ﻗﻀﻴﺘﻲ ﻭﻟﻬﻢ ﺍﻹﻣﻜﺎﻧﻴﺔ ﻓﻲ ﻣﺪي بيد ﺍﻟﻌﻮﻥ و ﻻ ﺗﺒﺨﻠﻮﺍ ﻋﻠﻲ ﺑﻨﺼﺎﺋﺤﻜﻢ
مصطفى الفرجاني - ضحية تهمة الإرهاب
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire