على هامش مشاركتها في النشاط الحقوقي و التحسيسي الذي
نظمته الاحزاب اليسارية (اونيدو-بوديموس و حزب الخضر المشكلين لفريق برلماني في
البرلمان الاوروبي ) بتنسيق مع التنسيقية الأوروبية لدعم الحراك الشعبي بالريف
ايام 11 و 12 يوليوز بمقر البرلمان الأوروبي ببروكسيل. عقدت التنسيقية الاوروبية
يومه الثلاثاء 12يوليوز اجتماعا استثنائيا و اصدرت على اثره البلاغ التالي:
بعد تقييمها للوضع الداخلي للتنسيقية و وقوفها على مكامن ضعفها و
قوتها ، عملت التنسيقية الأوروبية على استكمال هيكلتها و تشكيل اللجان الوظيفية ،
لمواصلة العمل المنظم و المسؤول من اجل نضال واعي يروم الى جلب الدعم الفعلي
للحراك الشعبي بالريف من قبل الهيئات الحقوقية و السياسية بأوروبا.
كما صادقت التنسيقية على مجموعة من البرامج النضالية، من اهمها ، تنظيم القوافل نحو الريف ايام 15، 16 ، 17 ، 18 يوليوز و المشاركة الفعلية في المسيرة المزمع القيام بها في 20 يوليوز ،و كذا مشاركتها بباريس في حفل الإنسانية ايام 15 ،16 ، 17
اخيرا نبلغ الرأي العام الوطني و الدولي اننا كتنسيقية أوروبية نتكون من 16 لجنة من مختلف المدن الأوروبية و ان طلبات الانظمام في تزايد مستمر و يعود للتنسيقية البث فيها في اقرب وقت وفق الشروط المنصوص عليها في القانون الداخلي لهذه الاخيرة ، و نؤكد على تشجيعنا لكل المبادرات التي تصب في تشكيل لجان منظمة ، داعمة للحراك الشعبي بالريف.
اخيرا لا يسعنا كتنسيقية الا ان نستنكر كل محاولة للركوب على نضالات الجالية داخل التنسيقية و اللجان الأوروبية و استغلالها و تنصيب ناطقين لا يمتون للتنسيقية بصلة ، ما نعتبره تطاولا على مهام التنسيقية، إضافة الى كل الاقلام المأجورة التي تسعى الى النيل من عزيمة مناضلي و مناضلات التنسيقية و محاولة تسفيه نضالاتهم و تخوينهم ، قصد تحقيق مآرب من يرى في تنظيم الريفيين انفسهم بأنفسهم في لجان منظمة، خطرا و تهديد.
كما نشيد بصمود جماهير شعبنا بالداخل و بعمل اللجان بأوروبا للتعريف بقضيتنا العادلة و المشروعة.
كما صادقت التنسيقية على مجموعة من البرامج النضالية، من اهمها ، تنظيم القوافل نحو الريف ايام 15، 16 ، 17 ، 18 يوليوز و المشاركة الفعلية في المسيرة المزمع القيام بها في 20 يوليوز ،و كذا مشاركتها بباريس في حفل الإنسانية ايام 15 ،16 ، 17
اخيرا نبلغ الرأي العام الوطني و الدولي اننا كتنسيقية أوروبية نتكون من 16 لجنة من مختلف المدن الأوروبية و ان طلبات الانظمام في تزايد مستمر و يعود للتنسيقية البث فيها في اقرب وقت وفق الشروط المنصوص عليها في القانون الداخلي لهذه الاخيرة ، و نؤكد على تشجيعنا لكل المبادرات التي تصب في تشكيل لجان منظمة ، داعمة للحراك الشعبي بالريف.
اخيرا لا يسعنا كتنسيقية الا ان نستنكر كل محاولة للركوب على نضالات الجالية داخل التنسيقية و اللجان الأوروبية و استغلالها و تنصيب ناطقين لا يمتون للتنسيقية بصلة ، ما نعتبره تطاولا على مهام التنسيقية، إضافة الى كل الاقلام المأجورة التي تسعى الى النيل من عزيمة مناضلي و مناضلات التنسيقية و محاولة تسفيه نضالاتهم و تخوينهم ، قصد تحقيق مآرب من يرى في تنظيم الريفيين انفسهم بأنفسهم في لجان منظمة، خطرا و تهديد.
كما نشيد بصمود جماهير شعبنا بالداخل و بعمل اللجان بأوروبا للتعريف بقضيتنا العادلة و المشروعة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire