مِنْ " إذاعة طنجة الدولية "..
إلى " إذاعَتُوووووووووو طَنْجَتَاااااااااااا "
أَسَفِي عَلِيكْ يا زَمَنْ..
- واحدة من أهم الإذاعات وأكثرها مصداقية وانتشارا،منها كان الملك المغفور له محمد الخامس يلتقط الأخبار عن بلده وهو في منفاه بمدغشقر..
- كانت تبث بالعربية والفرنسية والاسبانية..بطاقم إذاعي وتقني متكامل و مسؤول..
- بقدرة قادر سيتم إلغاء التواصل باللغتين الفرنسية والاسبانية،والاقتصار على لغة عربية عرجاء..ودارجة معطوبة..وتقديم برامج تضحك على ذقون العباد..!!
- أطالب الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزيون، أن تعيد النظر في الخصوصية الإعلامية التي يجب أن تتميز بها هذه الإذاعة الرائدة،بمراعاة الموقع الاستراتيجي لمدينة طنجة،وتخصيص فترات بث كافية باللغات الفرنسية والإسبانية والإنجليزية،لإطلاع الرأي العام الدولي على قضايانا الوطنية الراهنة،بدل هذه الخُرذة من البرامج التي يعتمد بعضها خطابا دينيا تواكليا متخلفا،وبعضها لا يرقى إلى الحد الأدنى إلى ما هو ثقافي أو فني أو اجتماعي..
ولا أُحَمِّل المسؤولية هنا إلى من يُدَبِّر شأن الإشراف الإداري لهذه المحطة الإذاعية حاليا، فَ " هاد الشي الِّلي عطا الله.."..
وْكّْلْنَا عليكْ الله تعالى يا من أعطى (الضوووووووووء الأخضر) لِكوارث.. " إذاااااااااااااااااااااااااعتوووووووو طنجتاااااااااااااااااااا "..!!
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire