قمت اليوم الخميس 12/09/2019 بزيارة زوجي المعتقل السياسي كريم امغار، رفقة أبنائي ماسين وإنصاف، كما أنها كانت أول زيارة تحضرها كل العائلات تقريبا ،وذلك لوجود الحافلتين اللتين وفرهما المجلس الوطني لحقوق الانسان.
زوجي قدم الى قاعة الزيارة وهو يمشي ويتكئ على الطاولات، كان جسمه نحيفا كيف لا وهو الذي وصل لليوم الواحد والعشرين من الإضراب عن الطعام ! لقد فقد حوالي 9 كيلوغرامات من وزنه كما أن ضغط دمه أصبح 10/6 غالبا ما يحس بدوران مع الم في راسه وصفير في اذنيه، يحس بفشل في ركبته ولا يقوى على الوقوف طويلا. كريم لا زال مستمرا في معركته معركة الأمعاء الفارغة جراء الظلم الذي لحقه.
زوجي قدم الى قاعة الزيارة وهو يمشي ويتكئ على الطاولات، كان جسمه نحيفا كيف لا وهو الذي وصل لليوم الواحد والعشرين من الإضراب عن الطعام ! لقد فقد حوالي 9 كيلوغرامات من وزنه كما أن ضغط دمه أصبح 10/6 غالبا ما يحس بدوران مع الم في راسه وصفير في اذنيه، يحس بفشل في ركبته ولا يقوى على الوقوف طويلا. كريم لا زال مستمرا في معركته معركة الأمعاء الفارغة جراء الظلم الذي لحقه.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire