lundi 27 août 2018

رشيد أيلال يرد حول كتابه "صحيح البخاري نهاية أسطورة" الحلقة الأولى


توطئة السلسلة الجديدة "الحسم" للأستاذ رشيد أيلال في الرد على كل ما أثير من جدل حول كتابه "صحيح البخاري نهاية أسطورة" - الحلقة الأولى

https://www.facebook.com/aylalpress/videos/463013544185347/

jeudi 16 août 2018

احتجاز تعسفي لكريم العثماني ناشط حركي مقيم باسبانبا بميناء طنجة



بعد حوالي أكثر من ساعتين ونصف من الإحتجاز التعسفي من طرف شرطة الميناء، عند وصولنا لميناء طنجة، وبعد سحبهم لجواز سفري وأمرهم لمرافقتهم، واحتجاز سيارة الرفيق حميد باحنيني وجواز سفره كذلك، وبعد تفتيش استفزازي من طرف سبعة أفراد من الجمارك وثلاثة أفراد من الشرطة وكلب مدرب، أخيرا تم استرجاع جواز السفر وبقينا أحرارا،

لم نريد مغادرة المكان، وبعد اصرارنا لمعرفة السبب من وراء كل هذا، كان جواب المسؤولين المحليين أن الأمر يتجاوزهم، وأن الجهة المخولة لها بتوضيح سبب الحجز يرجع للإدارة العامة للأمن الوطني
(خاصة وأن عند تسليمي لجواز السفر عند نقطة العبور ونقر إسمي بجهاز الحاسوب أثار إنتباه الشرطيين مما جعلهما ينادون علي بمكبر الصوت بالباخرة وأتوا بحثا عني، بعد إنتهائهما من تسجيل كل المسافرين بالسفينة)
سنتابع الأمر..
نعتز بالتضامن الكبير والواسع لكل رفاقنا، رفيقاتنا، أصدقائنا وصديقاتنا داخل المغرب وكذا بكطالونيا وغيرها.
شكرا وتحية لكل من أرسل كلمة أو إتصل عبر الهاتف أو باقي وسائل الإتصال..
كم هو رائع تجاوبكم وتضامنكم الصادق..
ككلمة أخيرة وبالرغم من كل ما حدث، لن يثنينا أحد عن مواصلة النضال على درب ما يرسمها شعبنا من ملاحم النضال والصمود في وجه آلة القمع والإستبداد والنهب المتواصل لثرواته، وفي سبيل إحقاق الحرية والديمقراطية الحقيقية.

dimanche 12 août 2018

إطلاق رجال الأمن الرصاص على شخص ملقب ب سميكا بمدينة فاس


انتشرعلى مواقع التواصل الاجتماعي شريط مصور يتضمن خبر إطلاق رجال الأمن  الرصاص على مشرمل ملقب ب سميكا و اردوه قتيلا بمدينة فاس .
وتم تداول صورة الشخص الذي قتلته الشرطة امس بفاس بعدما قاومهم باستعمال السيوف، حيث اضطرت الشرطة لاطلاق 7 رصاصات منها إثنيتين تحذيريتين و اربعة اصابت الهالك.

jeudi 9 août 2018

مسؤولية أوروبا المباشرة في تصاعد غرقى البحر المتوسط


الاتحاد الأوروبي: أوروبا تتحمل المسؤولية المباشرة عن تصاعد عدد الغرقى في عرض البحر المتوسط

قالت منظمة العفو الدولية في تقرير جديد لها صدر اليوم إن عدد الأشخاص الذين يلقون حتفهم غرقاً في عرض البحر الأبيض المتوسط، أو يعادون إلى مراكز الاعتقال القذرة في ليبيا قد تصاعد من جراء السياسات الأوروبية الرامية إلى إغلاق طريق وسط البحر المتوسط.
وفي تقريرها الموجز الصادر بعنوان: "بين المطرقة والسندان: أوروبا تخذل اللاجئين والمهاجرين في وسط البحر المتوسط"، تكشف المنظمة الآثار المدمرة للسياسات الأوروبية التي أسفرت عن غرق أكثر من 721 شخصاً في مياه البحر خلال شهري يونيو/حزيران ويوليو/تموز 2018 وحدهما. كما يسلط التقرير الضوء على السياسات الإيطالية الجديدة التي تسببت في بقاء المهاجرين واللاجئين عالقين في عرض البحر لعدة أيام، ويحلل تآمر دول الاتحاد الأوروبي لإبقاء اللاجئين والمهاجرين في ليبيا حيث يتعرضون للتعذيب والإيذاء.
قال ماتيو دي بليس، الباحث المعني باللجوء والهجرة في منظمة العفو الدولية "بالرغم من انخفاض عدد الأشخاص الذين حاولوا عبور البحر المتوسط خلال الأشهر الأخيرة، فقد تصاعدت أعداد الغرقى في مياه البحر؛ والمسؤولية عن هذا التصاعد تقع بالكامل على عاتق الحكومات الأوروبية التي تبدو أحرص على إبقاء هؤلاء الأشخاص خارج أراضيها منها على إنقاذ أرواحهم."
 وأضاف ماتيو دي بليس قائلاً "إن السياسات الأوروبية خولت قوات خفر السواحل الليبية سلطة اعتراض الأشخاص في عرض البحر، وخفضت أولوية عمليات الإنقاذ، وأعاقت العمل الحيوي الذي تنهض به منظمات الإنقاذ غير الحكومية."
وقد اقترن تصاعد عدد الغرقى بزيادة ملحوظة في عدد المعتقلين بصورة تعسفية في مراكز الاعتقال المكتظة في ليبيا؛ إذ قفز عدد المعتقلين إلى أكثر من الضعف خلال الأشهر الأخيرة، من نحو 4400 في مارس/آذار إلى أكثر من 10 آلاف - من بينهم نحو 2000 امرأة وطفل – في نهاية يوليو/تموز. وقد نُقل جميع هؤلاء تقريباً إلى مراكز الاعتقال بعد أن اعترضت قواربهم ثم أعادتهم إلى ليبيا قوات خفر السواحل الليبية التي تزودها الحكومات الأوروبية بالعتاد والتدريب والدعم.
وقال ماتيو دي بليس: "إن الحكومات الأوروبية تتواطأ مع السلطات الليبية على إبقاء اللاجئين والمهاجرين في ليبيا بالرغم من الانتهاكات المروعة التي يقاسونها على أيدي قوات خفر السواحل الليبية في مراكز الاعتقال؛ وما يبعث على القلق البالغ أن ثمة خططاً ترمي للتوسع في تطبيق سياسة ’تخريج الحدود‘ هذه في مختلف أنحاء المنطقة."
وخلال العام الماضي، فشلت الحكومات الأوروبية في التوصل لاتفاق بشأن الإصلاحات الأساسية في منظومة دبلن التي كان من شأنها أن تجنبها أي نزاع حول إنزال الأشخاص الذين يتم إنقاذهم في البحر على الأراضي الأوروبية.
ونتيجة لذلك، بدأت إيطاليا في منع السفن التي تحمل أشخاصاً تم إنقاذهم في البحر من دخول موانئها؛ وتستهدف هذه السياسة الجديدة قوارب المنظمات غير الحكومية، والسفن التجارية، بل حتى السفن التابعة لقوات بحرية أجنبية.
وهذه التأخيرات غير الضرورية في الإنزال أرغمت الأشخاص الذين يحتاجون إلى مساعدة عاجلة على البقاء في عرض البحر عدة أيام، بما في ذلك المصابون، والحوامل، وضحايا التعذيب، والمصابون بصدمات نفسية بسبب تحطم سفنهم، والأطفال بلا مرافقين.
وقال ماتيو دي بليس: "حينما ترفض إيطاليا بمثل هذه القسوة السمَّاح للاجئين والمهاجرين بالنزول في موانئها، فإنها تتخذ أرواح البشر أوراقاً للمساومة؛ فهي لم تجد غضاضة في ترك هؤلاء البائسين الذين استبد بهم اليأس، وتقطعت بهم السبل عالقين في عرض البحر، بدون ما يكفيهم من الغذاء والماء والمأوى، بينما تسعى لتصعيد الضغوط السياسية على الدول الأوروبية الأخرى لحملها على تقاسم عبء المسؤولية".     
وأردف ماتيو دي بليس قائلاً: "فوق كل هذا، قامت السلطات الإيطالية والمالطية بتشويه سمعة المنظمات غير الحكومية التي تبذل جهوداً باسلة لإنقاذ الأرواح في البحر، وعمدت إلى تخويفها وتجريمها، رافضة السماح لقواربها بإنزال ركابها، بل لم تتورع حتى عن احتجازها".
وقال ماتيو دي بليس إن إيطاليا والدول والمؤسسات الأوروبية "يجب عليها أن تسعى فوراً لإيلاء الأولوية لعمليات الإنقاذ في البحر، وضمان إنزال من يتم إنقاذهم فوراً في بلدان لا يتعرضون فيها لانتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان، ويتسنى لهم فيها طلب اللجوء".
 كما يصف التقرير بعض حالات انتهاك القانون الدولي التي ترددت أنباؤها مؤخراً، ومن بينها حادثة وقعت في 16-17 يوليو/تموز، حيث عثرت منظمة "بروأكتيفا" غير الحكومية على امرأة لا تزال على قيد الحياة وجثتين على متن سفينة غارقة بعد تدخل خفر السواحل الليبي، وأخرى في 30 يوليو/تموز، حيث قامت السفينة التجارية الإيطالية "أسو فينتوتو" بإعادة 101 شخص إلى ليبيا.
  وقال ماتيو دي بليس: "لا بد من إجراء تحقيق عاجلٍ ووافٍ في هذه الحوادث الخطيرة التي تسلط الضوء على العواقب الوخيمة لسياسات أوروبا."
وأضاف ماتيو دي بليس قائلاً: "يجب على الحكومات الأوروبية الخروج من هذه الحلقة المفرغة التي صنعتها من إغلاق حدودها ونقل مراقبتها إلى خارج أراضيها، والاستثمار بدلاً من ذلك في سياسات لإصلاح الأمور في نظامها من خلال إتاحة فرص مأمونة للسفر إلى أوروبا أمام اللاجئين والمهاجرين على حد سواء".
https://www.amnesty.org/ar/latest/news/2018/08/surging-death-toll-in-central-med/

mercredi 1 août 2018

فرقة نحاسية مدرسية يابانية الاكثر حيوية في العالم


الفرقة النحاسية الاكثر حوية في العالم لمدرسة كيوتو تاتشيبانا الثانوية في اليابان
 KYOTO TACHIBANA S.H.S


تأسست مدرسة كيوتو تاتشيبانا الثانوية في عام 1902 باليابان ، وهي اليوم مدرسة ثانوية للصغار واليافعين، تقع في كيوتو فوشيمي-كو (جناح فوشيمي) بالقرب من مدينة أوجي ، حوالي منتصف الطريق بين كيوتو وأوساكا (خرائط جوجل).
 يديرها معهد كيوتو تاتشيبانا التعليمي الذي يشرف جامعة كيوتو تاتشيبانا وروضة تاتشيبانا Ōجي.وهي مدرسة خاصة بها حوالي 1000 طالب (1190 في عام 2018 ، انظر هنا) من بينهم 58٪ من الفتيات (2016). ويقبل التلاميذ على أنشطة نادي آلات النفخ  التقليدية وخصوصا الفتيات ، لذا فإن أعضاء الفرقة النحاسية هم تقريباً فتيات ، ويتدربون بصورة منتظمة ويثابرون في الاداء لكي  يحققوا نجاحا باهرا في المهرجانات المدرسية والعالمية و الانشطة الثقافية في مختلف المناسبات باليابان ، وتتسم العروض التي تقدمها بالاحترافية الفنية العالية ودمج العزف مع الرقص لمختلف انماط موسيقى العالم وثقافاته الحية .
 وتتوفرالمدرسة كذلك؛ على مسرح كبير يتسع ل 1200 شخص تقام فيه العروض والتداريب اليومية .

KYOTO TACHIBANA S.H.S. B: ET -
Le groupe de cuivres le plus divertissant du monde!

Fondé en 1902, le lycée de Kyoto Tachibana est aujourd'hui un lycée junior et senior intégré situé à Kyoto Fushimi-ku (quartier Fushimi) près de la ville d'Uji, à mi-chemin entre Kyoto et Osaka (Google Maps). Il est géré par le Kyoto Tachibana Educational Institute, qui gère également l'université de Kyoto Tachibana et le jardin d'enfants Tachibana Ōji. C'est une école privée avec environ 1000 étudiants (1190 en 2018, voir ici) dont 58% sont des filles (2016). Les activités de club de vent sont traditionnellement préférées par les filles au Japon, de sorte que les membres de la fanfare sont presque entièrement des filles.
Ils s'entraînent régulièrement et persévèrent pour réussir dans l'école et les festivals internationaux et les activités culturelles dans divers événements au Japon.Les performances sont caractérisées par un professionnalisme professionnel élevé et l'intégration de la danse avec différents styles de musiques du monde et de cultures vivantes.
School Festival Hall a des sièges pour 1200 et est un lieu régulier pour les performances du groupe:

KYOTO TACHIBANA S.H.S. BAND -
¡La banda de metales más entretenida del mundo!

Fundada en 1902, la Escuela Secundaria Tachibana de Kyoto es hoy una Escuela Secundaria Junior y Senior integrada ubicada en Kyoto Fushimi-ku (barrio de Fushimi) cerca de la ciudad de Uji, a medio camino entre Kyoto y Osaka (Google Maps). Está dirigido por el Instituto Educativo Kyoto Tachibana, que también opera la Universidad Kyoto Tachibana y el jardín de infantes Tachibana Ōji. Es una escuela privada con aproximadamente 1000 estudiantes (1190 en 2018, ver aquí) de la cual el 58% son niñas (2016). Las actividades de los clubes de viento son tradicionalmente preferidas por las chicas en Japón, por lo que los miembros de la banda son casi exclusivamente chicas.
Se entrenan con regularidad y perseveran para lograr un gran éxito en la escuela y en festivales internacionales y actividades culturales en diversos eventos en Japón. Las actuaciones se caracterizan por una gran profesionalidad profesional y la integración de la danza con diferentes estilos de música del mundo y culturas en vivo. Se entrenan con regularidad y perseveran para lograr un gran éxito en la escuela y en festivales internacionales y actividades culturales en diversos eventos en Japón. Las actuaciones se caracterizan por una gran profesionalidad profesional y la integración de la danza con diferentes estilos de música del mundo y culturas en vivo.
School Festival Hall tiene capacidad para 1200 y es sede habitual de actuaciones de la banda: