dimanche 20 février 2022

ساكنة الدارالبيضاء تخلد الذكرى الحادية عشرة للانطلاق حركة 20 فبراير

كغيرها من المدن المغربية ساكنة مدينة الدارالبيضاء تستجيب لنداء الجبهة الإجتماعية المغربية اليوم الأحد لتخليد الذكرى الحادية عشرة للانطلاق حركة 20 فبراير بساحة الحمام، تأكيدا لاستمرار الفعل النضالي حتى تحقيق مطالب الشعب المغربي في الحرية والديمقراطية والكرامة والعدالة الاجتماعية، والتنديد بالغلاء وتدهور القدرة الشرائية للفئات الشعبية، والاجهاز على الحقوق الفردية والجماعية، والمطالبةبإطلاق سراح المعتقلين السياسيين والصحفيين والمدونين.

Mohamed El Wafi

samedi 19 février 2022

رحيل الكاتب والأديب السوري وليد إخلاصي بمدينة حلب

 


توفي مساء اليوم 19 فبراير 2022 بمدينة حلب السورية الكاتب والأديب وليد إخلاصي عن عمر ناهز 87 سنة ،المزداد عام 1935 في مدينة الاسكندرونة .
ويعتبر وليد إخلاصي رائدا من رواد القصة والرواية والمسرحية والدراسة والمقال ، و واحدا من اهم الذين رفعوا رتبة الأدب في العصر الحديث الى درجات عالية .
كما ساهم وليد إخلاصي في تأسيس وتطوير مسرح الشعب والمسرح القومي والنادي السينمائي بحلب .
ترجمت أعماله إلى لغات عالمية و
حصل على العديد من الجوائز منها اتحاد الكتاب العرب التقديرية بدمشق 1990. جائزة القصة العربية (محمود تيمور) في مصر (1994). جائزة سلطان بن علي العويس الثقافية في الرواية والمسرحية في دورتها الخامسة عام 1996. و حاز على وسام الاستحقاق السوري من الدرجة الممتازة عام 2005.
اهم اعماله :
العالم من قبل ومن بعد : مسرحيه
- شتاء البحر اليابس : رواية
- دماء في الصبح الأغبر
- احضان السيدة الجميلة : روايه
- زمن الشجرات القصيره : مجموعة قصصية
- الطين : مجموعة قصصية
- الدهشة في العيون القاسية
- التقرير
- السراط : مسرحية
- سهرة ديمقرتطية : مسرحية
- الحنظل الأليف : رواية
- الأعشاب السوداء : مجموعة قصصية
وغيرها الكثير من المقالات والاعمال الأدبية

lundi 14 février 2022

رحيل الاديب المغربي ادريس الخوري




توفي ليلة الاثنين الأديب المغربي ادريس الخوري "با ادريس" عن سن سناهو 83 سنة.

وولد الراحل  سنة 1939 بمدينة الدار البيضاء، وعمل صحافيا بجريدة المحرر، ثم بجريدة الاتحاد الاشتراكي إلى أن تقاعد.

 وقد انضم إلى اتحاد كتاب المغرب في اكتوبر 1968.

من أعماله:

- حزن في الرأس والقلب: قصص، مطبعة الأمنية، الرباط، 1973.

- ظـلال: قصص/ تقديم محمد زفزاف، دار النشر المغربية، الدار البيضاء، 1977.

- البدايات: قصص، دار النشر المغربية، البيضاء، 1980.

- الأيام والليالي: قصص، دار النشر المغربية، البيضاء، 1980.

- مدينة التراب، دار الكلام، الرباط، 1988.

- فضـاءات، دار الكلام، الرباط، 1989


تخليد ذكرى انتفاضة 20 فبراير أم ذكرى حركة 20 فبراير...؟ حسن أحراث

 


تخليد ذكرى انتفاضة 20 فبراير أم ذكرى حركة 20 فبراير...؟

إنها الذكرى الحادية عشرة (20 فبراير 2011). نعم، لكن أي ذكرى؟
إننا كما نُحيي ونُخلد كافة المحطات النضالية لشعبنا، ومنها بالخصوص الانتفاضات الشعبية، نحيي ونخلد انتفاضة (أُلح، انتفاضة) 20 فبراير 2011 البطولية في ذكراها الحادية عشرة ونُمجد شهداءها ونشد على أيدي أبطالها ممن ذاقوا الاعتقال والتشريد والتضييق. والحديث عن الانتفاضة المشهودة كما باقي الانتفاضات الشعبية يهم ما قبلها وما بعدها. إننا معنيون بسيرورة هذه الأشكال النضالية المتقدمة وصلة بعضها ببعض في خضم الصراع الطبقي (العُرس العمالي) الذي لا ينتهي. إن الانتفاضات الشعبية لا تنبع من الفراغ أو تسقط من "السماء"، خاصة وتفاقُم التردي الاقتصادي والاجتماعي بعنوانه العريض "الارتفاع الصاروخي في أسعار المواد الاستهلاكية الأساسية والمحروقات وتدهور الخدمات الاجتماعية..." واستمرار الاعتقال السياسي والمحاكمات الصورية والتهم المفبركة... إنها الملاحم الخالدة والصور النضالية لكفاح بنات وأبناء شعبنا وتضحياته وإبداعاته من أجل كرامته وتحرره وانعتاقه..
إننا نخلد الذكرى الحادية عشرة لانتفاضة 20 فبراير 2011، وليس شيئا آخرا بديلا عنها للتمويه والتضليل، أي "حركة 20 فبراير". إنه خط فاصل بين "الانتفاضة" و"الحركة"، خاصة وأن الأمر يحتاج الى نقاش وتقييم عميقين، واستحضارا للدور التخريبي للقوى الظلامية في صفوف "الحركة". فماذا قدمت ما يسمى "حركة 20 فبراير" بمجلس "دعمها" الهجين الذي جمع ما لا يُجمع (حوالي مئة حزب ونقابة وجمعية...) وقتل شعارات المرحلة كما بتونس ومصر، مقارنة بانتفاضة 20 فبراير بالمغرب وتضحيات شهدائها ومعتقليها ومشرديها...؟؟!!
إنه بدل الدعوة الى تخليد ذكرى "حركة" 20 فبراير، يجب مساءلة/محاكمة هذه "الحركة" و"زعمائها" و"شبابها" المتورطين في تلطيف الأجواء وتهدئتها (تبراد الطرح، كما جاء على لسان نادية ياسين، نجلة عبد السلام ياسين)...
تبخر "مجلس الدعم" دون تقييم أو محاسبة، كما تبخرت مجالس أخرى وتنسيقيات وجبهات ولجن.. والخطير، ميلاد جبهات جديدة ولجن جديدة وتحالفات جديدة، دون نتائج تُذكر أو إضافات ملموسة...
إن السؤال المؤرق بالنسبة الينا هو كيف نتقدم في تخليد المحطات الكفاحية لبنات وأبناء شعبنا وجعلها نبراسا يساهم في تطوير أساليبنا النضالية بما يُعجل بإنجاز الأهداف السياسية لهذه المحطات، أي التغيير الجذري، وللدقة الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية.
فكم يُخجلنا العجز عن الرقي الى مستوى التخليد المناسب لهذه الإنجازات البطولية!! وكم يُسعدنا في نفس الآن (أضعف الواجب) الاعتراف بها وتثمينها وصيانتها كذاكرة حية ومُحفزة تُلهمنا والأجيال القادمة وتحثنا على مواصلة معركة مستقبل شعبنا وفي مقدمته الطبقة العاملة، الطبقة الثورية حتى النهاية..
قد يُطرح سؤال مشروع: ماذا قدمتم أو تقدمون في هذه المحطة أو في المحطات الأخرى؟
بتواضع ثوري، وللحقيقة، لم نُقدم الشيء الكثير في ظل إجرام النظام القائم وتخاذل الأحزاب السياسية وتواطؤ القيادات النقابية والجمعوية. ونُعاهد رفاقنا والمناضلين وشهداء شعبنا على مواصلة المسير في درب الثورة المغربية بكل ما يستدعيه الأمر من تكلُفة، وبارتباط بالدرجة الأولى ببناء الذات المناضلة، أي الأداة الثورية، "تحت نيران العدو". لكننا، وهو ما يجب الانتباه اليه بقوة وأخذه بعين الاعتبار، نتصدى بفخر واعتزاز لكل مؤامرات الطمس والتشويه التي تستهدف تضحيات شعبنا بعماله وفلاحيه الفقراء وأوسع الجماهير الشعبية المضطهدة من طلبة ومعطلين ومشردين...
إننا بهذه الكلمات البسيطة في شكلها والمُعبرة في مضمونها التي تضع النقط على حروفها الصحيحة بصدق نضالي نادر (ضمير مرحلة تاريخية صعبة وإنذار منعطف تاريخي فارق) نفضح المتاجرين برصيد شعبنا والمتعاونين مع النظام لقتل الأصوات الجريئة التي تصدح بالحقيقة أو على الأقل محاصرتها وعزلها وتهميشها. إننا نكشف مخططات المتواطئين، سياسيا ونقابيا وجمعويا، الذين يطعنون في الصميم إنجازات أبناء وبنات شعبنا..
لندعُ الى تخليد ذكرى انتفاضة 20 فبراير 2011 المجيدة (أُلح، انتفاضة 20 فبراير 2011). ومن حق الجميع، التداول فيما يراه مهما ومناسبا حسب تقديره السياسي الإصلاحي (الانتهازي) أو الثوري ومصالحه الطبقية. لكن أن نطمس "الانتفاضة" ونُبرز "الحركة"، ففي ذلك "إن" اللعينة...

lundi 7 février 2022

علقت قمة الاتحاد_الأفريقي قرار منح إسرائيل صفة مراقب

 


علقت قمة #الاتحاد_الأفريقي المنعقدة اليوم الأحد قرار رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فقي منح إسرائيل صفة مراقب، وتشكلت اللجنة من سبعة رؤساء دول لتقديم توصية لقمة الاتحاد بشأن هذه المسألة
المصدر: وكالة الأنباء الجزائرية




رسالة تعزية معتقل حراك الريف ناصر الزفزافي لشهيد البئر ريان

 


رسالة تعزية
عندما تلقيت نبأ وفاة الطفل ريان الذي يمثل طهر البراءة،هنا أرفع إلى عائلته خالص عزائي، وألتمس من المولى عزوجل أن يلهم العائلة الصبر والسلوان، كما أدعو الله سبحانه وتعالى أن يتغمد الشهيد بواسع رحماته ويسكنه فسيح جناته،إنه سميع مجيب وإنا لله وإنا إليه راجعون.
ناصر الزفزافي،سجن طنجة2

samedi 5 février 2022

رسام من سلطنة عمان يتضامن بجدارية للطفل المغربي ريان في قريته


رسام الجرافيتي عبدالمجيد المعمري يرسم جدارية للطفل المغربي ريان في قرية حرمول بـ ولاية لوى تضامناً من أهل سلطنة عمان مع أهل المغرب الشقيق وسط دعواتهم للعلي القدير أن يحفظ الطفل الصغير #أنقذوا_ريان.
 

شهادة المؤرخ المغربي المعطي منجيب في حق الراحل محمد العسري بطنجة


Peut être une image de 1 personne, position assise, arbre et plein air



غادرنا الى دار البقاء الصديق العزيز محمد العسري وكان أحد أعمدة الجمعية المغربية لصحافة التحقيق-أمجي بطنجة، تنظيما وتكوينا وصراعا مع السلطات المحلية اذ منعتنا يوما قايدة أرسلتها الولاية لمنع المشاركين من تناول فطور رمضان في أحد المطاعم بعد إنهاء اليوم الأول من التكوين وأكد أحد ممثلي الولاية لصاحب المطعم هاتفيا والكل يسمع أنه سيؤدي له ثمن الأطباق الثلاثين حتى ولو لم يستهلك الصحفيون المشاركون منها شيئا وكذلك كان....انسحب الجمع (وقد مرت نصف ساعة او اكثر على وقت الإفطار) إذن حتى لا يخلق مشكلا لصاحب المطعم...اقترح محمد العسري أن تلجأ أمجي والصحفيون المشاركون في الندوة التكوينية إلى مقر CDTسيديتي- الكونفيدرالية وكان رأيا سديدا فحبذه الجميع... له الرحمة والمغفرة والصبر والسلوان لأسرته. للفقيد عدة كتب منها واحد حول تجربة السجن والقمع وواحد حول حركة 20 فبراير، وقد طلب مني صديقي العسري بتواضعه المعروف والمحبب للناس أن أكتب تقديما لهذا الكتاب الأخير، وقد كتبته وأرسلته له بالإيميل فأضافه للمسودة ولكن استغربَ رحمه الله ان دار النشر التي كان قد وقع معها عقدا حول النشر بررت التراجع عن النشر بإضافة "ثلاث صفحات غير متفق عليها"... فاتجه الى دار نشر أخرى وأخرى وفي الاخير طلبتُ منه بل ألححت عليه لإزالة تقديمي، فاستطاع نشر كتابه المهم والذي لا يتهاون فيه على كل حال مع السلطة. والغريب أن تقديمي كان عاديا ولا يمكن أن يستفز أحدا... mais les voies divines sont insondables...رحمه الله.

 

Maati Monjib

vendredi 4 février 2022

إنقاذ الطفل الصغير ريان أمنية وأمل الجميع قبل فوات الأوان/ احمد عصيد



 إنقاذ الطفل الصغير ريان أمنية وأمل الجميع قبل فوات الأوان، وبعد ذلك سيكون على المغاربة التفكير في المسؤوليات والأخطاء حتى لا يتكرر ما حدث، وكذلك التفكير في تطوير معدات وأساليب الإنقاذ والتدخل في الكوارث من هذا النوع، فالمعاناة هي التي تدفع الإنسان إلى الاختراع والابتكار. ولأنه لكل مقام مقال، فإن الذين أفرطوا في إسقاط وقائع إنقاذ أخرى لأطفال عبر العالم على واقعة الطفل ريان مخطئون، لأن الظروف والعوامل والتربة وشكل الثقب تختلف كليا، والمهم الآن ليس جلد الذات، بل إنقاذ الطفل بأسرع وقت ممكن.

Ahmed assid أحمد عصيد

شركة سويدية للتنقيب عن النفط تتضامن مع قصة الطفل ريان وتعلن استعدادها للمساعدة من أجل إنقاذه

 


الشركة السويدية Stockholm Precision Tools (SPT) للتنقيب عن النفط تتضامن مع قصة الطفل ريان وتعلن استعدادها للمساعدة من أجل إنقاذه.
أوضحت في بيان لها، اليوم الجمعة، أنها تلقت الخبر بصدمة كبرى، معبرة عن تخوفها من مصير الطفل الذي ظل عالقا وسط البئر منذ الثلاثاء الماضي.
وشددت في ختام بيانها، عن استعدادها لتقديم المساعدة والدعم اللازم من أجل إنقاذ الطفل ريان.
و دعت الشركة ، السلطات المغربية للتواصل معها على الاميل كقناة رسمية للتعامل مع هذا الوضع الذي وصفته بالمؤسف.

jeudi 3 février 2022

مسالة الانقاذ والتدخل في حالة الكوارث مشكلة ملازمة لحالة الافلاس العامة في المغرب/ د.عبد الوهاب التدمري

 


مأساة الطفل ريان كان من الممكن ان تبدو كحادثة عرضية لو توفرت لدى الدولة امكانيات معالجتها وانتشال الطفل في حينه بتسخير فرقة خاصة للتعامل مع مثل هذه الحوادث مع اعمال مبدا المحاسبة لمن ترك البئر /الفخ منصوبا في وسط القرية.لكن والحالة كما نتابعها الان وكما تناقلتها وسائل الاعلام الوطنية والدولبة التي تبين الفوضى و سوء التخطيط الذي ينتاب المسؤولين عن التعامل مع مثل هذه الحالات الذي تظهره كثرة المحاولات الفاشلة تارة باستعمال الات الحفر و تارة باعتماد متطوعين للنزول لقاع البئر .
ان حالة الطفل ريان تكشف حالة متقدمة لعجز الدولة عن التعامل مع كارثة فردية وما بالك بكارثة تصيب منطقة او اقليم او اكثر. وهو العجز والتخبط نفسه الذي لمسته في التعامل مع زلزال الحسية 2004. ولمسته كذلك في حال انقاذ مجموعة من مستكشفي الكهوف في جبال الاطلس سنة 1989 حين فشلت فرقة "خاصة " تابعة للدرك الملكي في انقاذ من حاصرتهم مياه الامطار داخل الكهف بحكم قلة الامكانيات المسخرة لهم .لكن في هذه الحالة ونظرا لان من حاصرتهم المياه كان من ضمنهم ابناء مسؤولبن مغاربة واجانب فقد تمت الاستعانة في اقل من 24 ساعة بفريق فرنسي اوروبي متخصص في عمليات الانقاذ وصل عبر طائرة خاصة وهو من تمكن انجاز المهمة بنجاح رغم الظروف المناخية القاسية .
افول هذا لان مسالة الانقاذ و التدخل في حالة الكوارث والحوادث المماثلة في المغرب هي مشكلة قديمة ملازمة لحالة الافلاس العامة عندما يتعلق الامر بسلامة المواطنين فرادى و جماعات .و ان خطا ريان هو انه ليس ابن وزير و لا مسؤول كبير حتى يتم استقدام متخصصين اجانب لانقاذه رغم مرور ما يقارب اليومين عن الحادثة المؤلمة.