jeudi 29 septembre 2016

تقرير حول الاعتقال السياسي بالمغرب



الاعتقال السياسي في المغرب ومقاطعة مهزلة انتخابات 7 أكتوبر 2016

تقرير حول الاعتقال السياسي بالمغرب
تقديم:
كلما اشتدت نضالات الجماهير الشعبية ببلادنا إلا ويلجا النظام القائم إلى نهج أسلوبين:
الأسلوب الأول هو استخدام التيارات الرجعية سواء الدينية أو الشوفينية وحتى الرجعية المغلفة بالحديث عن الحداثة، وهكذا فقد اعتمد على حزب العدالة والتنمية ألظلامي الرجعي لتمرير كل المشاريع المخربة والضاربة لمكتسبات الشعب المغربي مستغلا قاعدتها المتنامية...
وفي المقابل يلجا إلى لغة العصا في مواجهة الجماهير الشعبية وخاصة الى الاعتقال السياسي فسجون المغرب على امتداد التاريخ الحديث منذ الاستقلال الشكلي لم تخل من المعتقلين الذي تعرضوا لمختلف أشكال التنكيل والتعذيب والمعاملة الحاطة بالكرامة الإنسانية بل إن العديد من المعتقلين سقطوا شهداء داخل السجون إما تحت التعذيب ( حالة الشهيد القائد عبد اللطيف زروال 1974( أو شهداء تحت وطأ الإضرابات الطعامية )الشهيدة سعيدة ألمنبهي، الدريدي بلهواري ، شباظة، المزياني...)، وسنحاول في هذا التقرير الموجز والذي نتمنى أغنائه أكثر جرد لأغلب المعتقلين السياسيين المتواجدين بسجون الرجعية مع الاعتذار للمعتقلين الذين لم يتم ذكر أسمائهم بحيث سنعمل على التحين المستمر لهذا التقرير
معتقلوا 19 ماي بجامعة القاضي عياض مراكش الحمراء:
مراكش مريم عماني  
 نبيل الكفيفي بكلميم         
 لحسن الامراني  
 مبارك الطالبية 
  مصطفى الشانطي 
 محمد بوخليقي 
 محمد الهراوي 
فؤاد التوني
 بدر الزهراوي القليعة 
 عبد المنعم الإسماعيلي
 عبد المنعم مجي 
حسن الراجي
 حميد حمزة
 احمد ازهراوي (اعتقل خلال شهر غشت)) •
 • إسماعيل الكويلالي ( اعتقل قبل أربعة أيام من كتابة هذا التقرير)
ظروف الاعتقال:
على إثر تأخر صرف المنح الدراسية الهزيلة وامام قرب موعد الامتحانات نظم مناضلو الاتحاد الوطني لطلبة المغرب بقيادة الفصيل المكافح النهج الديمقراطي القاعدي الماركسي اللينيني عدة معارك توجت بمسير خارج اسوار الجامعة، مما أدى الى تدخل عنيف لقوى القمع بكل تشكيلاتها، مما أدى الى نشوب مواجهات دافع فيها الطلاب عن حرمة الجامعة والحي الجامعي، وقد أدت التدخل الى اعتقال العشرات من المناضلات والمناضلين اطلق سراح بعضهم فيما تم الاحتفاظ ب 13 معتقلا وازيد من 20 متابعا اعتقل فيما بعد اثنان منهم وآخرهم كان يوم 17 شتنبر الحالي، وهؤلاء المناضلون اغلبهم ينتمي او يتعاطف مع النهج الديمقراطي
معتقلو الحركة الطلابية بموقع فاس:
 - ظهر المهراز النهج الديموقراطي القاعدي على خلفية مؤامرة 24 ابريل:
هشام بولفت (15 سنة)
 ياسين المسيح (15 سنة)
 عبد النبي شعول (10 سنوات)
عبد الوهاب الرمادي (10 سنوات) ـ
 بلقاسم بنعزة (10 سنوات) ـ
 ـ مصطفى شعول (10 سنوات) 
ظروف الاعتقال: خلال شهر أبريل 2014 حاول أحد قادة حزب العدالة التنمية الموجود على رأس الحكومة في المغرب ( هذا الشخص هو أحد المتورطين في اغتيال الشهيد التقدمي أيت الجيد بنعيسى بجامعة فاس عام 1993) القاء محاضرة منظمة من طرف "منظمة التجديد الطلابي وهي الذراع الطلابي لهذا الحزب الرجعي الظلامي، وإبان اعتراض مناضلي النهج الديمقراطي القاعدي على هذا التواجد نشبت مواجهات دامية بسن الطلاب سقط على اثرها وفي ظروف لازال يشوبها الغموض احد اعضاء هاته المنظمة الرجعية والذي حضر من جامعة أخرى للمشاركة في المواجهات. وقد استغل النظام الرجعي بالمغرب الحدث لشن حملة اعتقالات وحاكم مجموعة من المناضلين بأحكام قاسية، وقد حاول الحزب الملكي الرجعي الاخر الذي يحاول ارتداء جلباب الحداثة أي حزب الاصالة والمعاصرة الذي شكله صديق ومستشار الملك ان يستغل هاته الاوضاع من أجل استقطاب جزء من هؤلاء المعتقلين، وقد استطاع للأسف زرع بعض المندسين لكن دون أن يتمكن من جميع المعتقلين.
معتقلوا الحركة الطلابية بموقع فاس سايس:
عبد الكريم الفيزازي سنتان من الإعتقال 
 عبد المنعيم خشو سنتان من الإعتقال 
 بهيجة الحمراني سنتان من الإعتقال 
 مصطفى فاضل سنتان من الإعتقال
رشيد الحمداوي سنتان من الإعتقال 
 نورالدين أوعلي سنتان من الإعتقال
 المهدي ملوك سنتان من الإعتقال
عبد الرحيم المبروكي سنتان من الإعتقال 
 ميلود الصادقي سنتان من الإعتقال 
 يوسف الدحماني سنتان من الإعتقال
عبد العالي الإدريسي سنتان من الإعتقال
ظروف الاعتقال:
معارك طلابية توجت بمقاطعة الامتحانات وتدخل الأجهزة القمعية أدت الى مواجهات مع الطلاب المدافعين عن حقهم في تعليم شعبي ديمقراطي
معتقلوا الحركة الطلابية والنهج الديمقراطي القاعدي بموقع مكناس ماي:2016
فــاطــمــة الــزهــراء ســاحــقــة. (2 سنتان))1 ـ
زكــيــة بــيــا. (6 سنوات)) 2 ـ
إكــرام بــورحــيــم. (6 سنوات))3 ـ
) حــمــزة الــحــمــدي. (6 سنوات)4 ـ
) رضــوان الــعــلــمــي. (6 سنوات)5 ـ
 ) ابــراهــيــم قــاســمــي. (6 سنوات)6 ـ
  ) يــاســيــن رحــال. (4 سنوات)7 ـ
  ابــراهــيــم الــطــاهــري. (4 سنوات)
 9 ـ زهــيــر بــلــعــيــاشــي. (لم يصدر فيه الحكم الصوري بعد)
ظروف الاعتقال:
شهدت جامعة مكناس (وسط المغرب) معركة نضالية طيلة الموسم الجامعي 2015/2016، وخلال شهر ماي وبالتزامن مع اطلاق سراح عنصرين ينتميان الى احد الجنحة الشوفينية للحركة الثقافية الامازيغية واللذان ساهما في اغتيال الشهيدين الحسناوي والطاهر الساسيوي سنة 2007، تم الدفع بإحدى العاملات بكافتيريا الكلية من اجل التقاط صور للمناضلين وتقديمها لعناصر التوجه الشوفيني وبعد ضبطها تم منعها من طرف مناضلي الاتحاد الوطني لطلبة المغرب من الولوج الى الكلية، لكنها احضرت مجموعة من المنحرفين في محاولة للاعتداء على الرفاق حيث أصيب رفيقان بضربات بواسطة شفرة حلاقة وامام هذا الهجوم دافع الرفاق عن حرمة الجامعة وبعد فرار المنحرفين تمت محاكمة النادلة بالمقهى من طرف الطلاب حيث حلق راسها ( رغم اختلافنا مع هذا الأسلوب الذي لم يراعي سنها وكونها امرأة مغرر بها في آخر المطاف).
هذا الخطأ تم استغلاله من طرف أجهزة النظام وأبواقه الإعلامية وبمباركة من أغلب القوى حتى التي تدعي الماركسية ( حزب النهج الديمقراطي وذراعه الحقوقي الجمعية المغربية لحقوق الانسان، حيث اصدروا بيانات تدين الرفاق وتطالب بمحاكمتهم كمجرمين وإنزال اشد العقوبات عليهم)، والغريب ان محاضر المحاكمة لم تشر الا عرضيا الى الحدث بقدر ما ركزت اهتمامها الى الانتماء السياسي للمناضلين باعتبارهم ينتمون او يتعاطفون مع (النهج الديمقراطي القاعدي الماركسي اللينيني)
معتقلو الحركة الطلابية والنهج الديمقراطي القاعدي بموقع مكناس على خلفية أحداث :2012
ســفــيــان الــصــغــيــري. (5 سنوات) -11
حــســن أهــمــوش. (5 سنوات) -12
حــســن كــوكــو. (5 سنوات) -13
14ـ  مــنــيــر أيــت خــافــو. (5 سنوات)
ظروف الاعتقال:
عرفت سنة 2007 هجوما مسلحا قادته عناصر تنتمي الى الجناح الموغل في الرجعية للحركة الثقافية الامازيغية والتي ترى في كل ما هو عربي عدوا لها بغض النظر عن الانتماء الطبقي، وقد اسفرت هاته الهجمات على اغتيال الشهيدين عبد الرحمان الحسناوي بمدينة الراشدية جنوب شرق المغرب، والطاهر الساسيوي بوسط المغرب، ولم تكتفي العناصر الاجرامية بالقتل بل حاول على امتداد سنوات طويلة منع مناضلي النهج الديمقراطي القاعدي من ولوج الجامعة مما أدى الى مواجهات عنيفة، بل كان النظام يتدخل كل مرة لاعتقال المناضلين القاعديين ومنهم المناضلون أعلاه.
المعتقل السياسي طارق الحماني : اعتقل الرفيق سنة 2012 على إثر انتفاضة شعبية بمدينة تازة شمال شرق المغرب، وقد كان للطلاب دور كبير فيها وحوكم الرفيق الذي ينتمي إلى النهج الديمقراطي القاعدي الماركسي اللينيني ب 6 سنوات سجنا نافذا.
معتقلي احداث كديم ازيك بالصحراء الغربية:
نظم العديد من أهالي الصحراء الغربية التي تطالب بالاستقلال وتقرير المصير مخيما للمهمشين المطالبين بالاستقلال وكذا بإيقاف سياسة الريع التي ينهجها النظام المغربي في الصحراء كرشاوى لأعيان القبائل الصحراوية مقابل دفاعهم عن " مغربية الصحراء"، وقد تدخلت الأجهزة القمعية لتفكيك المخيم مما أدى الى مواجهات عنيفة خلفت قتيلين في صفوف الجيش والدرك المغربي مما أدى الى اعتقال العديد من النشطاء السياسيين وكذا أبناء الجماهير الصحراوية التي دافعت عن المخيم، وقد قدموا لمحاكمة عسكرية وصدرت في حقهم أحكام تتراوح ما بين:
:  المؤبد *
ـ ابهاه سيدي عبد الله   
 ـ إبراهيم الإسماعيلي
   ـ باني محمد      
  بوتنكيزة محمد البشير -
 العروسي عبد الجليل -
 الخفاوني عبد الله-
 المجيد سيدي أحمد -
 أحمد السباعي) عاليا حسن (يوجد في حالة فرار-
:30  سنة سجنا نافذا*
  أصفاري النعمة-
 بانكا الشيخ -
  بوريال محمد-
 الداه الحسن -
:25 سنة سجنا نافذا *
  بوبيت محمد خونا -
 الديش الضافي -
  البكاي العربي-
 الفقير محمد مبارك-
  هدي محمد لمين-
 لحسن الزاوي-
 عبد الله التوبالي-
 محمد التهليل -
:20 سنة سجنا نافذا *
محمد اليوبي (متابع في حالة سراح مؤقت)  ـ
  ـ خدا البشير
حرر بالرباط، المغرب في 17 من شهر شتنبر 2016


RAPPORT SUR LA DÉTENTION POLITIQUE AU MAROC
Préambule :
Toutes les fois que les luttes des masses populaires s’accentuent et se radicalisent, l’état réactionnaire au Maroc adopte deux styles de répressions pour y répondre : dans un premier cas, il utilise les organisations réactionnaires - qu’elles soient religieuses ou chauvinistes ou même celles qui se prétendent défendre la modernité. C’est ainsi que l’état aujourd’hui s’appuie sur le parti Justice et Développement, parti obscurantiste et réactionnaire, pour appliquer ses plans antipopulaires et antisociales visant à liquider tous les acquis du peuple marocain, gagnés par des luttes héroïques.
Et en parallèle, en second cas, cet état utilise la répression farouche pour bâillonner les luttes des masses populaires et dans ce cadre, il use en priorité de la détention politique pour faire plier les meilleurs militants du peuple.
Rappelons que toutes les prisons du Maroc, depuis l’indépendance formelle, ont été continuellement emplies de prisonniers politiques révolutionnaires qui subissaient et continuent de subir toutes les formes de tortures, d’exactions, d’humiliations et d’atteintes à la dignité humaine ; c’est dans ce contexte que plusieurs militants sont tombés martyrs sous le coup de la torture barbare, comme ce fut le cas de notre camarade, le grand dirigeant de l’organisation En Avant, Abdellatif ZEROUAL mort sous la torture en 1974 ; d’autres sont aussi tombés martyrs en menant des grèves de la faim pour imposer leurs droits légitimes et leurs revendications les plus élémentaires : la liste des ces martyrs est très longue et nous ne pouvons ici citer le nom que de quelques uns d’entre eux :
Saïda MENEBHI, Douraidi BELHAOUARI, Abdellhak CHBADA, ALMEZIANNI…..
Le document suivant ne prétend pas être exhaustif, et nous nous engageons à le compléter et à l’enrichir au fur et à mesure. Il vise ici à montrer le nombre important des prisonniers politiques qui se trouvent actuellement dans les geôles de l’état réactionnaires marocains. Toutes nos excuses dans le cas où nous aurions oublié de citer le nom de certains prisonniers politiques, et dans ce cas, nous nous engageons à les rajouter et à actualiser ce rapport.
Liste des prisonniers politiques du 19 mai de l’université Kadi Ayyad, bastion rouge de Marrakech
MARYAM AMMANI, HASSAN ERRAJI, HAMADI MOUBARIK, MOHAMED EL BOUKHLIQI, MOHAMED AZAHRAOUI, BADER ZEHRAOUI, HAMZA AZAL, MOUNAIM EL ISMAAILI, YASSINE NOUHA, EL HOUSSIN AMRANI, FOUAD TOUMI, MOHAMED SAKHAOUI, MUSTAPHA CHAYTI, AHMED AZAHRAOUI (arrêté en août) ISMAËL ALKOUILILI (arrêté le 16 septembre 2016).
Conditions de leurs arrestations
A la suite d’un long retard de versement de leur bourse et à l’approche des examens de fin d’année, les militants de l’Union Nationale des Etudiants du Maroc - sous la direction de la tendance combattante, la voie démocratique basiste marxiste-léniniste-maoïste - ont organisé plusieurs batailles qui ont été couronnées par une grande manifestation estudiantine en dehors de l’enceinte de l’université.
Au lieu de répondre favorablement à leurs revendications légitimes, l’état réactionnaire a envoyé les forces de répression pour réprimer les manifestants dans un bain de sang : cela a produit des accrochages entre les étudiants et les forces de répression, durant lesquelles les étudiants ont défendu héroïquement l’enceinte de la faculté et de la résidence universitaire. Cette intervention injustifiée et barbare a été suivie de plusieurs dizaines d’arrestations arbitraires de militants ; la plupart d’entre eux ont ensuite retrouvé la liberté, à l’exception de 13 autres maintenus en détention ; par ailleurs, cet épisode a aussi l’occasion de lancer des mandats d’arrêts contre 20 militants qui avaient échappé aux arrestations. Enfin il faut signaler que la plupart de ces militants sont soit sympathisants soit militants de la voie démocratique basiste maoïste.
Liste des prisonniers politiques du mouvement étudiant de Fès –Dahr Lmehrez arrêtés dans le cadre du dossier intitulé « le complot du 24 avril 2016 »
HICHAM BOULEFT et YASSINE ALMSIH (15 ans de prison ferme). ABDELNABI CHAOUL, ABDELLWAHAB RAMADI, BELKASSEM BENAZZA, et MUSTAPHA CHAOUL (10 de prison ferme).
Conditions de leurs arrestations
Durant le mois d’avril, l’un des dirigeants du parti Justice et Développement, - parti obscurantiste et réactionnaire qui se trouve actuellement à la tête du soit disant gouvernement marocain - (ce dirigeant est impliqué dans l’assassinat d’Aït-Jaid BENAISSA militant progressiste de gauche de l’université de Fès en 1993), voulait organiser une conférence dans l’enceinte même de l’université où il avait assassiné ce militant. Il était évident que les étudiants allaient s’opposer à cette provocation et accrochage il y eut donc entre les réactionnaires et les militants de la voie démocratique basiste ; signalons au passage que suite à cet accrochage, il y eut un mort dans des conditions non encore élucidées.
L’état réactionnaire profita une fois de plus de cette occasion pour mener des campagnes d’arrestations dans les rangs des militants fidèles aux causes justes du peuple et réussit à les faire condamner à de très lourdes peines.
Liste des prisonniers politiques du mouvement étudiant de Fès Saïs
Abdelkrim ELFIZAZI, Abdelmounim KHACHOU, Bahija ALHAMRANI, Mustapha FADEL, Rachid ALHAMDAOUI, Nourreddine OUALI, Almahdi MALOUK, Abdrrahim ALMABROUKI, Miloud SADKI, Youssef ADAHMANI, et Abdelaali ALIDRISSI sont tous condamnés à deux ans de prisons ferme.
Conditions de leurs arrestations
Ces étudiants ont mené des batailles pour défendre leurs droits et ces dernières ont été couronnées par le boycott des examens. Une fois de plus, au lieu de répondre favorablement aux revendications justes et légitimes des étudiants, l’état réactionnaire a fait usage des forces de la répression, pour les faire plier. Mais les étudiants ont su très bien résister et combattre cette intrusion policière dans l’enceinte de l’université afin de faire valoir leur droit à un enseignement populaire et démocratique.
Liste des prisonniers politiques du mouvement étudiant et de la Voie Démocratique Basiste de Meknès - mai 2016 
Fatima Azzarha SAHIKA : condamnée à 2 ans de prison ferme. Zakaria BIYA, Ikrame BOURHIM, Hamza ALHAMDI, Redwan ALALAMI, et Ibrahim KASSIMI : condamnés à 6 ans de prison ferme. Yassine RAHAL et Ibrahim ATAHIRI : condamnés à 4 ans de prison ferme. Et enfin Zouheir BELAÏCHI qui n’est toujours pas jugé à nos jours.
Conditions de leurs arrestations
L’université de Meknès a connu durant l’année universitaire 2015/2016 de longues batailles victorieuses. Le mois de mai de cette même année a coïncidé avec la libération de deux personnes qui appartenaient à un courant chauviniste - le Mouvement Culturel Berbères - et qui avaient participé à l’assassinat des martyrs ALHASSNAOUI et ASSASSAOUI en 2007. Ces deux personnes ont loué le service d’une serveuse à la cafétéria de la faculté pour espionner et prendre des photos des militants de l’UNEM. Or, lorsque l’espionne a été démasquée et que les étudiants lui ont interdit l’accès à la faculté, cette dernière a fait appel à des nervis pour agresser les militants dont deux ont été blessés à coup de lames de rasoir. Face à cette attaque immonde, les militants de l’UNEM ont défendu l’enceinte de la faculté et ont permis aux étudiants de faire le procès de la serveuse jugée à avoir les cheveux rasés.
L’état réactionnaire a profité de cette erreur pour mener une campagne contre les militants avec la bénédiction de certaines forces qui se réclament du Marxisme (comme le parti de la voie démocratique et son bras droit : l’association marocaine des droits de l’Homme, qui n’ont pas hésité à faire des déclarations pour dénoncer les militants et à appeler l’état réactionnaire à les juger comme des criminels et à les condamner à de lourdes peines.)
Mentionnons que les procès verbaux des jugements de ces camarades ne font aucunement mention du fait d’avoir rasé la tête de la serveuse mais portaient principalement sur l’appartenance idéologique et politique des militants puisque ces militants appartiennent ou sont des sympathisants de la Voie Démocratique Basiste Marxiste-léniniste.
Liste des prisonniers politiques du mouvement étudiant et de la Voie Démocratique Basiste de Meknès - octobre 2016 :
Soufyan ASGHIR, Hassan AHMOUCH, Hassan KOUKOU et Mounir AÏT KHAFOU : condamnés à 5 ans de prison ferme.
Conditions de leurs arrestations
Durant l’année universitaire 2007, la faculté de Meknès a connu des attaques armées menées par des bandes réactionnaires se réclamant du mouvement culturel berbère (qui conçoit tout arabe comme ennemi principal indépendamment de son appartenance de classe) ; ces attaques se sont soldées par les assassinats immondes des camarades ALHASSNAOUI et ASSASSAOUI. Cette bande criminelle ne s’est pas contentée de ces assassinats, mais elle a essayé durant plusieurs années d’interdire les militants de la voie démocratiques basiste d’accéder à la faculté, ce qui a provoqué à plusieurs reprises des confrontations d’une grande violence. A chaque fois, le régime réactionnaire est intervenu mais seulement pour arrêter les militants de la voie basiste démocratique et parmi eux les camarades dont le nom a été cité ci-dessus.
Le prisonnier politique Tarek ALHAMANI
Ce camarade a été arrêté en 2012 suite à un soulèvement populaire dans la ville de Taza, au nord–est du Maroc ; les étudiants avaient alors eu un rôle déterminant dans la réussite de cette action. Ce camarade arrêté alors a été condamné à 6 ans de prison ferme pour son appartenance à la voie démocratique basiste marxiste-léniniste.
Liste des prisonniers politiques arrêtés suite aux événements de KADIM AZIQUE au Sahara Occidental
Nombreux sont les habitants du Sahara Occidental qui réclament l’indépendance et l’autodétermination, et que cesse la politique de clientélisme que mène l ‘état réactionnaire au Sahara occupé pour corrompre certaines tribus sahraouis afin qu’elles défendent la « marocanité du Sahara ».
Or, face à cela, les forces de la répression sont intervenues pour démanteler le camp de la lutte de Kadim Azique ; les Sahraouis ont alors très bien défendu leur territoire. Bilan de ces confrontations : deux morts dans les rangs de l’armée et des gendarmes de l’état réactionnaire du Maroc, et aussi plusieurs arrestations dans les rangs des militants politiques et des masses populaires sahraouis. Ces prisonniers ont été jugés par un tribunal militaire qui les a condamnés à des peines très lourdes.
Sont condamnés à perpétuité : ABAHA SIDI ABDALLAH, IBRAHIM ILISMAILI, BANI MOHAMED, BOUTENKIZA MOHAMED ALBACHIR, ALAROUSSI ABDELJALIL, ALKHAFWANI ABDALLAH, ALMAJID SIDI AHMED, AHMED SEBAAI, AALIA HASSAN (condamné par contumace).
Sont condamnés à 30 de prison ferme : ASFARI NAAMA, BANKA ACHEIKH, BOURIAL MOHAMED, ADAH ALHSSEN.
Sont condamnés à 25 ans de prison ferme : BOUBIT MOHAMED KHOUNA, ADICH DAFI, ALBIKAAI ALARBI, ALFKIR MOHAMED MOUBAREK, HADI MOHAMED LYMIN, LAHSSEN AZAOUI, ABDELLAH ATOUBALI, MOHAMED ATAHLIL.
Sont condamnés à 20 ans de prison ferme : MOHAMED ALYOUBI (en liberté conditionnelle) et KHADA ALBACHIR.
fait à Rabat MAROC, le 17/09/2016,
Traduit par le Comité d’Action et de Soutien aux Luttes du Peuple Marocain.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire