في نهاية دجنبر 2023, سألتني صحيفة "صوت المغرب" عن آمالي وانا على مشارف عام جديد، فكان هذا جوابي:
-أتمنى هذا العام أن أبارك للصديق سليمان الريسوني اطلاق سراحه، وان أقرأ له مقال رأي في موقع صوت المغرب، وأسمع صوت ضحكته الساخرة من الحياة,
…
-آمل ان تعود الأقلام المهاجرة، ويطلق سراح الصحفيين والمدونين، وان تصدح أصوات الحكمة الصامتة، وتتوارى اصوات التضليل والتشهير الى الخلف،
…
-أتمنى ان تتاح لي هذا العام فرصة زيارة مدينة الحسيمة , وأن أصادف في الطريق نبيل أو ناصر وآخذ معهم "سلفي" ونحن نبتسم لشمس الوطن.
…
تحققت بعض أمنياتي، وتأخرت أخرى، لا بأس، الانفراجات أيضاً تأتي تباعاً…
هنيئا لكل الأصدقاء والزملاء الصحفيين ،
وخفقة قلب ودعاء بالفرج القريب لمعتقلي حراك الريف ❤️
فاطمة الإفريقي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire