lundi 17 février 2014

التضييق على شباب حركة 20 فبراير بطنجة في افق الذكرى الثالثة



حرب النظام متواصلة في حق مناضلي حركة 20 فبراير

استمرارا في أشكالها النضالية التعبوية التي تخوضها حركة 20 فبراير موقع طنجة استعدادا لتخليد الذكرى الثالثة لانطلاق حركة 20 فبراير . قام مجموعة من مناضلات ومناضلي الحركة بحملة تعبوية تواصلية هدا المساء على الساعة 19h00
مساءا من داخل حي حومة الشوك الشعبي وبعد وصول هده الحملة المباغتة على مشارف نهايتها بعدما تم توزيع المنشورات ودعوة الجماهير الشعبية وحثها على الانخراط في الأشكال النضالية التي تخوضها حركة 20 فبراير ضدا على هجومات النظام المتتالية : الزيادات الصاروخية، التقاعد، التعليم، الصحة ٠٠٠٠فوجئ مناضلوا ومناضلات الحركة بهجوم غادر لعناصر استخباراتية على الرفيق محمد شرقي مناضل حركة 20 فبراير طنجة وأمام صمود المناضلات والمناضلين عبر توضيحهم للجماهير التي شاهدت هدا الهجوم الجبان انسحبت هده العناصر واكتفت بمتابعة المناضلين من بعيد. فلم تكتفي عناصر القمع السرية بمطاردة وملاحقة مناضلات ومناضلي الحركة يوم السبت الفارط لتستكمل جريمتها هدا اليوم في حق الرفيق. كل هاته الاستفزازات والهجمومات يهدف النظام من خلالها ارهاب وثني المناضلين عن عدم استمرار حركة 20 فبراير كحركة تناضل الى جانب الجماهير الشعبية من اجل التغيير الحقيقي للاوضاع الاج،الاق والسياسية . على درب المعتقل والشهيد مستمرون وصامدون   .
عاش الشعب
عاشت نضالات حركة 20 فبراير
 

سارة بادي 


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire