jeudi 31 juillet 2025
lundi 28 juillet 2025
النهج الديمقراطي العمالي بطنجة ينعي رحيل الرفيق أحمد عامر
dimanche 27 juillet 2025
مسيرة حنظلة الشعبية لساكنة مدينة طنجة المطالبة بوقف الإبادة الجماعية والتجويع والحصار
زياد في رحلة النور، صمتت الكلمات وامتد جسر الموسيقى
كيف نكتب عن رحيل من لا يرحل؟
كيف نودّع من علّمنا أنّ الموسيقى ليست أصواتًا تُعزف، بل كائنات حيّة من نبض وذاكرة، من حبّ وتمرّد، من صمت أشدّ صخبًا من الصوت؟
زياد… أيها المتمرّد الذي جعل من النغمة بيانًا، ومن اللحن وطنًا، ومن الأغنية مرايا تعكس وجوهنا المخبّأة. ستبقى نهجًا في الفن والفكر، وصوتًا للحقيقة مهما كانت جارحة، وأفقًا موسيقيًّا لا يُحدّ.
هناك من يرحلون ولا يتركون فراغًا... بل كونٌ كامل يتجلّى في حضورهم بالرغم من الغياب، في نبرات الصمت بين جُملهم، في موسيقى تفيض من أرواحهم حتى بعد انطفاء أنفاسهم.
زياد، أيها الغائب الحاضر… أيها الموجع الذي صار صوته وجدان أمة وأجيال. في عالمك الجديد أصبحت اللحن والصرخة والابتسامة، والوطن والذاكرة، والحرية...
كنتُ أهيّئ لك تكريمًا كبيرًا، حلمتُ أن أراك فيه جالسًا بيننا، تبتسم لتلك الألحان التي نُدين لك بها، مع الكونسرفتوار وأوركستراتنا الوطنية التي كانت ولا تزال تنتظرك. تأجّل الموعد… لكن الوعد لم يتأجّل، وسنُقيمه حتمًا، ولو في حضورك غير المرئي، في بعدك الآخر، لأننا نعلم أنّ موسيقاك ستظلّ تعزف معنا، وستقود بعينيك الخفيتين كل نغمة.
يا ابن فيروز وعبقها، يا أيقونة الحقيقة التي لا تموت…
أمّك وعائلتك سيفتقدونك، مُحبّوك سيفتقدونك، أنا سأفتقدك… والموسيقى ستفتقدك أكثر من الجميع.
زياد في رحلته إلى النور… سكت الكلام وارتفعت موسيقاه جسرًا أبديًا لا ينكسر.
هبة القواس
How can one write of the departure of he who does not depart?
How does one bid farewell to the spirit who revealed to us that music is not mere sound performed, but living entities .. vessels of pulse and memory, born of love and defiance, of laughter and tears, of silences more deafening than words?
Ziad… the untamed soul who transformed melody into a manifesto, harmony into a homeland, and song into mirrors reflecting the unseen truths of our hearts. You were a temple of art and thought, a voice of searing truth, a musical horizon without end.
There are those whose passing does not leave emptiness, but entire constellations.. universes concealed in the cadence of their voice, in the shadows between their phrases, in music that overflows from their spirit long after breath has stilled.
Ziad, the absent yet eternally present… your voice has become the conscience of a nation, the echo of generations. In your new realm, you have become the melody and the cry, the homeland and the memory, the love, the defiance, and the unfettered freedom.
I had dreamed of paying you homage, of seeing you among us as the Conservatory and our National Orchestras breathed life into the music we owe to your genius. The date was delayed, yet the promise remains unshaken: we shall hold it still, even as you dwell in another dimension, for your music will rise with us, and your unseen eyes will conduct every breath and every note.
O son of Fairouz and her heartbeat, icon of an undying truth…
Your mother and family shall miss you, your admirers shall miss you, I shall miss you… but music shall miss you most of all.
Ziad, in your journey toward the light… words have fallen mute, and your music ascends.. an eternal bridge that shall never shatter.
Hiba Al Kawas
ziadrahbani music
HibaAlKawas
ArabicOpera
https://www.facebook.com/share/p/19XKFPt9Yw/
samedi 26 juillet 2025
اللقاء اليساري العربي ينعى الفنان الثوري الكبير زياد الرحباني
ضاع شادي.. خسرت بيروت ضحكتها الساخرة
زياد الرحباني…رحل العبقري
«زياد الرحباني…رحل العبقري» -- مقال في صحيفة «الأخبار» اللبنانية (26-7-2025)
تودّع الجماهير العربية، ربّما لآخر مرّة، شخصاً يجمع عليه اللبنانيون في زمن الانقسامات. الموسيقار زياد عاصي الرحباني (1956 – 2025)، ابن السيّدة فيروز، يغادر عالمنا عن عمر ناهز السبعين. وكان زياد قد اختار الابتعاد عن الأضواء في السنوات الأخيرة بسبب وضعه الصحّي المتأزّم.
لم يكن قدَر زياد أن يكون مجرّد امتداد لعائلة الرحابنة. لقد اختار باكراً أن يكون انشقاقاً ناعماً، وصوتاً متفرّداً، حين خاطب الله في كتابه «صديقي الله»، وجسّد التمرّد الأعمق، والكلمة الأوضح في وجه السلطة الاجتماعيّة والسياسيّة على السواء. لكن ابن فيروز وعاصي، لم ينسَ أن يحمل الإرث الموسيقي الهائل من عائلته، ليعيد تركيبه على نحو خاص، فخرجت منه بصمة موسيقيّة تكتظّ بالإبداع والسخرية واليأس والموقف في آنٍ معاً.
دخل زياد عالم الفن من أوسع أبوابه وهو بعد في السابعة عشرة، حين لحّن أغنية «سألوني الناس» لوالدته في غياب والده المريض. منذ تلك اللحظة، لم يعد ممكناً الفصل بين اسمه وبين الإبداع. منح زياد الرحباني الروح الشرقية لموسيقى الجاز، وراهن على قدرتها في التعبير عن أفكاره وأفكار جيله. لم يرضخ للأنماط، بل مزج الشرق بالغرب، والقديم بالراهن، وأنتج صوتاً لا يُشبه إلا زياد. حتى أغنياته التي كتبها لعدد من النجوم من فيروز إلى ماجدة الرومي ولطيفة، فإنّ ثنائيّته مع الراحل جوزيف صقر بقيت العلامة الفارقة.
كتب للمسرح، وأخرج، وأنتج، وأدّى أدواراً في أعمال صارت جزءاً من الوعي اللبناني الجمعي. من «المحطّة» كانت البداية، تلتها مسرحيّات: «سهرية» (1973)، «نزل السرور» (1974)، «بالنسبة لبكرا شو؟» (1978)، «فيلم أميركي طويل» (1980)، «شي فاشل» (1983)، «بخصوص الكرامة والشعب العنيد» (1993)، و«لولا فسحة الأمل» (1994). كانت هذه المسرحيّات مرويات حيّة عن وجع الحرب وآثارها، وعن الطبقات المهملة وبؤس النظام السياسي الحاكم. لاقت تجربته المسرحيّة نجاحاً واسعاً لدى الشباب، وتأثّر بها جيل كامل من الفنانين والكتّاب.
كتب الموسيقى التصويريّة لعدد من الأفلام اللبنانية، أشهرها «طيّارة من ورق» (2003) لرندة الشهّال، الذي شارك فيه بدور «زياد». وللراديو، ترك بصمات خالدة في زمن الحرب الأهلية، عبر إذاعة «صوت لبنان» في برامج مثل: «بعدنا طيبين... قول الله» (1976)، «العقل زينة»، و«نص الألف خمسمية» وغيرها من السلاسل الساخرة التي استهدفت النخبة والساسة على حدّ سواء.
في الصحافة، ومن خلال عموده الثابت في جريدة «الأخبار»، سجّل زياد حضوره ككاتبٍ يكتب بجرأة، ويوقّع بلغة حادة وخفيفة الظلّ في آنٍ معاً، واضعاً إصبعه دائماً على الجرح.
سياسياً، لم ينفصل زياد يوماً عن الحرب الأهليّة، لا حين كتب عنها، ولا حين عاش تفاصيلها. انتمى بوضوح إلى اليسار اللبناني، وانحاز إلى الفقراء والمهمّشين. رأى في الشيوعيّة موقفاً من العدالة، لا تنظيراً أكاديميّاً. دعم المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي بوصفها مشروعاً تحرّريّاً، مع احتفاظه بمسافة نقدية حين استدعت اللحظة.
في العقد الأخير، خفت صوته في العلن، لكنّه لم ينطفئ. ظهر على فترات متقطعة، في مقابلات وإذاعات وجلسات موسيقية حيّة، متحدّثاً عن خيبته من الحال اللبناني، ومُشيراً إلى استمراره في التلحين والكتابة رغم انسحابه الجزئي. في زمن الانهيارات المتعدّدة، بقي زياد أحد آخر الذين لم يتصالحوا مع الرداءة.
لم يكن زياد الرحباني مجرّد ملحّن. كان صاحب مشروع فكري موسيقي متكامل، تنقّل بين الطبقات الشعبيّة والحسّ النخبوي، بين الراديو والشارع، بين الأمل والخذلان. لم يُغنِّ «لبنان الجميل»، بل رسم ملامحه المتعبة، بواقعيّة جارحة. وربما في زمن القبح الجماعي، لا نحتاج إلى أغنية جديدة من زياد... فموروثه كافٍ لنردّد خلفه:
«نحنا بعدنا طيبين... قول الله».
رحيل الفنان اللبناني زياد الرحباني الذي كان حالة فكرية وثقافية متكاملة وضميرا حيا
توفي الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني، السبت، عن عمر ناهز 69 عاماً، ليودع العالم فنانا ترك بصمة كبيرة في المشهد الفني اللبناني والعربي.
كان زياد الرحباني كاتبا وملحنا وموسيقيا ومسرحيا عاشقا للفن. أضحك الجمهور كثيرا بنقد ساخر، لكنه حاكى به الواقع اللبناني المرير من الانقسامات الطائفية والعصبيات والتقاليد. ولم ينج من انتقاداته، لا سيما في سنوات تألقه الأولى، فن والديه التقليدي والفولكلوري.
وفي السنوات الأخيرة، عانى زياد الرحباني من تدهور صحي أثر على نشاطه الفني.
وكان زياد الرحباني معروفًا بجرأته في طرح الأفكار والمفاهيم الفنية الجديدة. أعماله تتميز بالعمق الفني والفكري، حيث يطرح قضايا مهمة ويعبر عن مشاعر وأفكار معقدة.
و أعرب رئيس الجمهورية عن ألمه لغياب الفنان الكبير زياد الرحباني، بعد مسيرة فنية استثنائية تركت بصمتها العميقة في وجداننا الثقافي: "زياد الرحباني لم يكن مجرد فنان، بل كان حالة فكرية وثقافية متكاملة. وأكثر، كان ضميرًا حيًّا، وصوتًا متمرّدًا على الظلم، ومرآةً صادقة للمعذبين والمهمّشين، حيث كان يكتب وجع الناس، ويعزف على أوتار الحقيقة، من دون مواربة. ومن خلال مسرحه الهادف وموسيقاه المتقدة بالإبداع المتناهي بين الكلاسيك والجاز والموسيقى الشرقية، قدّم رؤية فنية فريدة، وفتح نوافذ جديدة في التعبير الثقافي اللبناني بلغ العالمية وأبدع بها".
vendredi 25 juillet 2025
تهنئة الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع السكرتارية الوطنية لإطلاق سراح جورج إبراهيم عبد الله
jeudi 24 juillet 2025
mercredi 23 juillet 2025
تشيع عمار بكداش أمين عام الحزب الشيوعي السوري في أثينا باليونان
jeudi 17 juillet 2025
مستعمرة النمل الأبيض
في مفارقة صارخة تكشف عن ازدواجية فاضحة في السلوك والمواقف، هرع عدد من الأساتذة إلى ترك أقسامهم والتخلي عن تلامذتهم للمشاركة في عملية الإحصاء، مفضلين تعويضات مالية مغرية على أداء رسالتهم التربوية التي يدّعون التشبث بها. والمثير للسخرية أنهم برّروا هذه الخطوة بأنها "تلبية لنداء الوطن" وكأن التلميذ، وهو قلب الوطن ومستقبله، لا يستحق هذا النداء! كيف لمن ضميره الحي أن يقبل بالغياب عن القسم – بعد سنة منهكة بالتوقفات والإضرابات – ثم يزعم أن مشاركته في الإحصاء عمل وطني؟ الوطن لا يُختزل في ورقة إحصائية أو تعويض مالي، بل يُصان في القسم، في السبورة، في الكلمات التي تصنع الوعي، وفي الوقت الذي يُمنح للناشئة لا للعدادات.
وها نحن اليوم، أمام مشروع "مدارس الريادة"، الذي جاء لترميم ما خلفته تلك التوقفات من فجوات في التحصيل، نرى هؤلاء ذاتهم ينتفضون، معتبرين أن التدريس في العطلة الصيفية مؤامرة على المدرسة العمومية وانتهاكًا لقداستهم الوظيفية! لكن أين كانت قدسية المهنة حين عُرضت عليهم تعويضات الإحصاء؟ لقد انكشفت اللعبة، وبات من الجلي أن المصلحة المادية وحدها هي البوصلة التي تحركهم، وكل خطاب وطني لا يعدو كونه ستارًا رثًا يخفون به انتهازيتهم. من يهاجم غالي لأنه انتقد هذا النفاق، لا يدافع عن كرامة التعليم بل يختبئ وراءها لتبرير تقاعسه. من يرفض العطاء المجاني لأطفال هذا الوطن في عزّ الحاجة إليهم، بعد عام من الغياب، لا يستحق أن يُحسب على أسرة التعليم، بل على قوائم المستغلين الذين يختبئون خلف الشعارات لتكديس المنافع.
هشام الدغوغي
https://www.facebook.com/share/p/1CcvsxHDCn/
عزيز غالي
قرات في بعض المواقع حول رفض الاساتذة تكوينات مرتبطة بمدارس الريادة في الصيف مثل هاته الاحتجاجات :
"شهدت عدد من المديريات الإقليمية لوزارة التربية الوطنية احتجاجات من طرف الأساتذة، بسبب برمجة تكوينات مرتبطة بمشروع “مدارس الريادة” خلال فترة العطلة الصيفية، وهو ما خلف استياء كبيرا في صفوف الشغيلة التعليمية، التي ترى في هذا القرار مساسًا بحقوقها وراحة أطرها بعد موسم دراسي مرهق."
تذكرت ايام الأحصاء و التسابق للمشاركة فيه في الصيف و في العطلة و دون الحديث عن الموسم الدراسي و عن راحة الاستاذ. و عن وعن و عن
المهم اعتقد كان على بنموسى ان يراسلهم هو ليلتحقوا بمعانه المدارس
اترك التعليق لمن جرى وراء إلاحصاء و الان يهرب من القسم .
خلاصة القول بعد ما قرات تعليقات جزء من الفارين من التكوين اعتقد ان ازمة التعليم اعمق بكثير مما نظن و هاته التعليقات تخلص لامر واحد : حيثما وجدت ( الگرمومة) أنا موجود و استطيع ان ابرر هذا التواجد
نلتقي في الأحصاء المقبل .
https://www.facebook.com/share/p/1JMJBi3KRm/
القضاء الفرنسي يقرر إطلاق سراح الرفيق جورج عبد الله
lundi 14 juillet 2025
اللقاء اليساري العربي ينعى القائد الشيوعي د. عمار بكداش
dimanche 13 juillet 2025
رسالة مفتوحة من عائلة الحاج علي المنوزي للرأي العام الوطني السياسي والحقوقي والإعلامي