lundi 21 octobre 2013

اعتقال الشاهد في قضية سقوط المهاجر السنيغالي من الطابق الرابع بطنجة



 افادت مصادر نشيطة في مجال الهجرة بالمغرب بخبر اعتقال المهاجر الفا باري بطنجة مساء يوم الاثنين 21  أكتوبر 2013، من قبل امن المدينة، حيث يوجد رهن اللاعتقال بمركر الامن الوطني، مع سحب جواز سفره، حسب افادته من خلال اتصال هاتفي له بعد اعتقاله من داخل مقهى للانترنيت.
وتحمل مجموعة مناهضة العنصرية والاجانب ودعم المهاجرين بالمغرب المسؤولية القانونية للامن الوطني ،ووالي طنجة ،والمدير العام للامن الوطني،ومصلحة الهجرة ومراقبة الحدود،ووزارة الداخلية ، عن سلامة الفا باري الذي يجب ان يعامل كشاهد في قضية مقتل المهاجر السنيغالي موسى سيك يوم10 أكتوبر بالشقة التي كان يقطنها بحي زياتن بوخالف، وقد ادلى للجمعيات الحقوقية بالمدينة في نفس اليوم شاهدته من خلال تسجيل منشور على اليوتوب .
 وسبق وان اعقب حادثة وفاة المهاجر السنغالي موسى سيك  روايات متناقضة ما بين الجهات الرسمية المتشبتة بالحادثة العرضي ومابين شهود العيان والجمعيات والمنظمات الحقوقية العاملة في المجال التي نشرت تقارير معاينتها واستماعها للشهود في الحادثة ،وكان  قد حضر نائب قنصل السينغال بالمغرب، ونظم جلسة استماع مع اصدقاء الراحل امام الشقة مسرح الواقعة في اليوم الموالي .
و  تعيش مدينة طنجة حالة اعتقالات في صفوف المهاجرين على خلفية الاقامة غير النظامية بالموازات مع حملة  تمشيط وطنية قصد الترحيل القصري الجماعي للمهاجرين ،لم يسلم من عشوائيتها الحقوقيون حيث تم اعتقال احد النشطاء مع استنطاق لمدة ازيد من ساعتين ليلة الخميس صباح الجمعة في اليوم الثاني لعيد الاضحى المبارك  .


الفضاء العمومي
http://espapublic.blogspot.com/




Le GADEM vient d'apprendre que Alpha Barry a été arrêté par la police de Tanger (lundi 21 octobre dans la soirée). Il se trouve actuellement au commissariat central de Tanger. Nous tenons, dans l'ordre: le préfets de police, le wali de Tanger, le directeur général de la sûreté nationale, la direction de l'immigration et du contrôle des frontières et le ministre de l'intérieur, responsables de la sécurité d'ALPHA BARRY. Alpha Barry doit être traité en tant que témoins d'un meurtre, celui de MOUSSA SECK


فيديو من المطبخ الذي تعرض فيه موسى سيك للاعتداء من قبل قوات الامن والشرفة التي سقط منها 

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire